منتديات دريم كافيه

منتديات دريم كافيه (http://www.dream-cafeh.net/vb/index.php)
-   2014 (http://www.dream-cafeh.net/vb/forumdisplay.php?f=136)
-   -   تعرّفوا على قصة إسلام المراهقات الثلاثة !!!! 2013 2014 2015 (http://www.dream-cafeh.net/vb/showthread.php?t=129430)

عاشقة الجنه 07-24-2015 10:04 PM

تعرّفوا على قصة إسلام المراهقات الثلاثة !!!! 2013 2014 2015
 
تعرّفوا على قصة إسلام المراهقات الثلاثة !!!!
حصريا على دريم كافيه

2013 - 2014 - 2015 - 2016



*قصة إسلام الفتيات الثلاثة من أميركا* *{ إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }* *( القصص 56 )!!* *أما القصة** : * *يا أعزائي ، فهي قصةٌ حقيقيةٌ بالفعلِ ، وقد حدثتْ ، في إحدى المدنِ ، في الولاياتِ المتحدةِ الأمريكيةِ ، حدثتْ هذهِ القصةِ ــــ قبلَ عدَّة سنواتٍ .* *أما البداية فكانتْ كالآتي : ثلاثُ بناتٍ ـــ أمريكياتٍ طائشاتٍ ، يظنن أنهنَّ يتمتعنَ بحياتهنَّ وحريتهنَّ ومراهقتهنَّ ، ويفعلنَ كلّ ما يحلو لهنَّ ــــ بدونِ أي رادعٍ أو وازعٍ : سواءٌ أكانَ ديني أو اجتماعي ـــ فبالنهايةِ هنَّ يعشنَ ، في مجتمعٍ غريب الأطوارِ فاسد "" **إنْ لم يكنْ للفتاةِ ، صاحب أو إنْ لم تخرجْ للملاهي الليليةِ ، وتشرب الكحول ، وترافق الشباب ، وكلّ ما هبَّ ودبَّ ، إنْ لم تكنْ الفتاة تفعل ذلكَ : فاسمعْ أقاويل الناسِ عنها وذمهم لها وبأنَّها : غريبة الأطوارِ ، وأنَّها ليستْ طبيعية ، فعلاً مُجتمعٌ غريبٌ** ""!!!!! **وفي يومٍ مِنْ الأيامِ** : كانتْ هذهِ الفتيات الثلاث كالعادةِ : كنَّ يُردنَ الذهاب للبحرِ ، وقدْ لبسنَ ملابسَ السباحةِ الخليعةِ ، وفي طريقهم إلى البحرِ ، كانوا يتسكعونَ ، في الشوارعٍ ، مِنْ شارعِ إلى آخرٍ ، حتى فجأة دخلوا شارعاً **ووجدوا فيهِ** ؟؟؟؟ **ماذا وجدوا** ؟؟؟؟ **وجدوا مَسجداً ، ولكنهنَّ استغربنَ ، ولم يعرفنَ ، ما هذا ؟؟؟ فسألنَ مَنْ حولهنَ ، في الشارعِ ؟؟؟ فقالوا لهنَّ : **هذا مسجدٌ للمسلمينَ.** ولكنَّ ذلكَ ، لم يكنْ ليغري فضولهنَّ بعدُ ، فنزلنَ مِنْ السيارةِ ، وقررنَ الدخول إلى داخلِ المسجدِ : ليرونهُ مِنْ الداخلِ ، ويرونَ : ماذا يفعل المسلمونَ بداخلهِ.* *وبالفعلِ فقدْ دخلنَ المسجدَ :* *الآن "" يا إلهي كانَ الناسُ داخلَ المسجدِ : يصرخونَ !ما هذا ؟؟؟ ثلاث فتياتٍ بملابسِ السباحةِ وأينَ ؟؟؟ داخل المسجد! يا للهولِ.**وثارتْ الضجة داخل المسجدِ : أما الفتياتُ فلم يكترثنَ , فقدْ كُنَ تربينَ هكذا ، على عدمِ الاكتراثِ ، واللا مُبالاتِ. أما بالنسبةِ لإمامِ المسجدِ ، فقدْ اشتظَ غيظاً ، فكانَ يحاول ويحاول ، أنْ يطردَ الفتياتِ منْ المسجدِ، ويهددُ بأنْ يتصلَ بالشرطةِ ، لطردهنَ ، ولكنْ ــــ لا حياة لِمَنْ تُنادي.** فالفتيات : ما زالَ الفضول : قد سيطر عليهنَّ , وهنَّ يردنَ البقاء في المسجد ، ليرونَ : صلاة المسلمينَ. **فما هو الحل الآنَ** ؟ * *وماذا يفعل الإمامُ ؟** لنْ أطيلَ عليكَ أكثر مِنْ ذلكَ عزيزي القارئ ، فأنا أعلمُ أنكَ صرتَ متشوقاً ، وتريد أنْ تصلَ للنهايةِ وتعرف ما الذي جرى.* *أما الإمامُ : فقدْ رفضَ أداءَ الخطبةِ ، ورفضَ ، أنْ يُصلّي بالناسِ ، ما دامتْ هذهِ الفتيات : الشبه العاريات هنا **في المسجدِ **!!!!** تركَ المسجدَ بالذي فيهِ مِنْ المُصلينَ ، الذين لم يؤدوا الصلاة ، وذهبَ إلى البيتِ. زادت المُشاحنات الآن ، ما الحل ؟ الإمام تركهم وذهبَ ، هل يستطيعونَ عمل : أي شيءٍ ، فالإمام نفسهُ لم يستطعْ : حلّ المشكلة ، وذهبَ وتركهم لحلّها. وفي هذهِ الأثناءِ : خرجَ مِنْ المُصلّينَ ، رجلٌ عاقلٌ , فصارَ يتحدثُ مع الفتياتِ ، ويريد أنْ يحلّ المشكلة ـــ لا أنْ يعقدّها أكثر ، مِمَّا هي معقدة , فأقنعهنَّ بالرجوعِ ، إلى الوراءِ ، والجلوسِ وراءَ المُصلّينَ في آخرِ المسجدِ ، لأنهنَّ لم يرضينَ ، أنْ يخرجنَ ؟؟ وبالفعل : رجعنَ إلى الوراءِ : أما هو : فأخذَ يخطبُ بالمُصلّينَ ، ومنْ ثمَّ أقاموا الصلاةَ ، وصلّوا .* *أما الفتيات اللواتي : ظننَّ بأنهنَّ سينتهي فضولهنَ ، بانتهاءِ رؤيتهنَّ ــ الصلاة ، فكنَ مُخطئات , فعلى العكسِ: فقدْ زادَ فضولهنَّ ، وصرنَ متشوقاتٌ ليعرفنَ المزيد : عنْ الإسلامِ ، فكانَ هذا الرجل العاقل ، في المكانِ المناسبِ ، وفي الوقتِ المناسبِ : فتحدثوا مع بعضِ ، وكنَّ يسألنَ ويرد عليهن ** ، **فإذا بهنَّ يسلمنَ. نعمْ لقدْ أسلمنَ والحمدُ للهِ الهادي !!!!* *يا سبحــــــانَ اللهِ : لقدْ أسلمنَ ، و منَّ اللهُ عليهنَّ بنعمةِ الإسلام ، ويسرَّ في طريقهنَ ذلكَ الرجل : الذي حلَّ المُشكلة بعقلهِ وتفكيرهِ السليم. أما الفتياتُ بعدَ أنْ أسلمنَ ، ومَنَّ اللهُ عليهنَ بالإسلام : قدْ أنشئنَ منظمة كبيرة ـــ لنشرِ الدَّعوةِ ، ونشرِ الإسلامِ. وقدْ أسلمَ على أيدينَ : الكثير : الكثير ، مِنْ الناسِ .* *فسبحان الله تعالى القائل : { ... **وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ **..**} ( البقرة 216 ). والحمدُ للهِ القائل : { **ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ** }( النحل 125 ).** تم النقل من موقع :* *[{( **لكل مسلم )}]* *: مع التسيق اللوني والتصرف اللغوي ـــ لإتمام الفائدة رجاءاً.*
قصة إسلام الفتيات الثلاثة من أميركا
{ إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }
( القصص 56 )!!
أما القصة :
يا أعزائي ، فهي قصةٌ حقيقيةٌ بالفعلِ ، وقد حدثتْ ، في إحدى المدنِ ، في الولاياتِ المتحدةِ الأمريكيةِ ، حدثتْ هذهِ القصةِ ــــ قبلَ عدَّة سنواتٍ .
أما البداية فكانتْ كالآتي :
ثلاثُ بناتٍ ـــ أمريكياتٍ طائشاتٍ ، يظنن أنهنَّ يتمتعنَ بحياتهنَّ وحريتهنَّ ومراهقتهنَّ ، ويفعلنَ كلّ ما يحلو لهنَّ ــــ بدونِ أي رادعٍ أو وازعٍ : سواءٌ أكانَ ديني أو اجتماعي ـــ فبالنهايةِ هنَّ يعشنَ ، في مجتمعٍ غريب الأطوارِ فاسد ""
إنْ لم يكنْ للفتاةِ ، صاحب أو إنْ لم تخرجْ للملاهي الليليةِ ، وتشرب الكحول ، وترافق الشباب ، وكلّ ما هبَّ ودبَّ ، إنْ لم تكنْ الفتاة تفعل ذلكَ : فاسمعْ أقاويل الناسِ عنها وذمهم لها وبأنَّها : غريبة الأطوارِ ، وأنَّها ليستْ طبيعية ، فعلاً مُجتمعٌ غريبٌ
""!!!!!

وفي يومٍ مِنْ الأيامِ : كانتْ هذهِ الفتيات الثلاث كالعادةِ : كنَّ يُردنَ الذهاب للبحرِ ، وقدْ لبسنَ ملابسَ السباحةِ الخليعةِ ، وفي طريقهم إلى البحرِ ، كانوا يتسكعونَ ، في الشوارعٍ ، مِنْ شارعِ إلى آخرٍ ، حتى فجأة دخلوا شارعاً ووجدوا فيهِ
؟؟؟؟
ماذا وجدوا
؟؟؟؟
وجدوا مَسجداً ، ولكنهنَّ استغربنَ ، ولم يعرفنَ ، ما هذا ؟؟؟ فسألنَ مَنْ حولهنَ ، في الشارعِ ؟؟؟ فقالوا لهنَّ : هذا مسجدٌ للمسلمينَ.

ولكنَّ ذلكَ ، لم يكنْ ليغري فضولهنَّ بعدُ ، فنزلنَ مِنْ السيارةِ ، وقررنَ الدخول إلى داخلِ المسجدِ : ليرونهُ مِنْ الداخلِ ، ويرونَ : ماذا يفعل المسلمونَ بداخلهِ.

وبالفعلِ فقدْ دخلنَ المسجدَ :
الآن "" يا إلهي كانَ الناسُ داخلَ المسجدِ : يصرخونَ !ما هذا ؟؟؟ ثلاث فتياتٍ بملابسِ السباحةِ وأينَ ؟؟؟ داخل المسجد! يا للهولِ.
وثارتْ الضجة داخل المسجدِ : أما الفتياتُ فلم يكترثنَ , فقدْ كُنَ تربينَ هكذا ، على عدمِ الاكتراثِ ، واللا مُبالاتِ.
أما بالنسبةِ لإمامِ المسجدِ ، فقدْ اشتظَ غيظاً ، فكانَ يحاول ويحاول ، أنْ يطردَ الفتياتِ منْ المسجدِ، ويهددُ بأنْ يتصلَ بالشرطةِ ، لطردهنَ ، ولكنْ ــــ لا حياة لِمَنْ تُنادي.

فالفتيات : ما زالَ الفضول : قد سيطر عليهنَّ , وهنَّ يردنَ البقاء في المسجد ، ليرونَ : صلاة المسلمينَ.
فما هو الحل الآنَ ؟

وماذا يفعل الإمامُ ؟
لنْ أطيلَ عليكَ أكثر مِنْ ذلكَ عزيزي القارئ ، فأنا أعلمُ أنكَ صرتَ متشوقاً ، وتريد أنْ تصلَ للنهايةِ وتعرف ما الذي جرى.

أما الإمامُ : فقدْ رفضَ أداءَ الخطبةِ ، ورفضَ ، أنْ يُصلّي بالناسِ ، ما دامتْ هذهِ الفتيات : الشبه العاريات هنا في المسجدِ !!!!
تركَ المسجدَ بالذي فيهِ مِنْ المُصلينَ ، الذين لم يؤدوا الصلاة ، وذهبَ إلى البيتِ.
زادت المُشاحنات الآن ، ما الحل ؟
الإمام تركهم وذهبَ ، هل يستطيعونَ عمل : أي شيءٍ ، فالإمام نفسهُ لم يستطعْ : حلّ المشكلة ، وذهبَ وتركهم لحلّها.
وفي هذهِ الأثناءِ : خرجَ مِنْ المُصلّينَ ، رجلٌ عاقلٌ , فصارَ يتحدثُ مع الفتياتِ ، ويريد أنْ يحلّ المشكلة ـــ لا أنْ يعقدّها أكثر ، مِمَّا هي معقدة , فأقنعهنَّ بالرجوعِ ، إلى الوراءِ ، والجلوسِ وراءَ المُصلّينَ في آخرِ المسجدِ ، لأنهنَّ لم يرضينَ ، أنْ يخرجنَ ؟؟
وبالفعل : رجعنَ إلى الوراءِ : أما هو : فأخذَ يخطبُ بالمُصلّينَ ، ومنْ ثمَّ أقاموا الصلاةَ ، وصلّوا .

أما الفتيات اللواتي : ظننَّ بأنهنَّ سينتهي فضولهنَ ، بانتهاءِ رؤيتهنَّ ــ الصلاة ، فكنَ مُخطئات , فعلى العكسِ: فقدْ زادَ فضولهنَّ ، وصرنَ متشوقاتٌ ليعرفنَ المزيد : عنْ الإسلامِ ، فكانَ هذا الرجل العاقل ، في
المكانِ المناسبِ ، وفي الوقتِ المناسبِ : فتحدثوا مع بعضِ ، وكنَّ يسألنَ ويرد عليهن
،
فإذا بهنَّ يسلمنَ.
نعمْ لقدْ أسلمنَ والحمدُ للهِ الهادي !!!!

يا سبحــــــانَ اللهِ : لقدْ أسلمنَ ، و منَّ اللهُ عليهنَّ بنعمةِ الإسلام ، ويسرَّ في طريقهنَ ذلكَ الرجل : الذي حلَّ المُشكلة بعقلهِ وتفكيرهِ السليم.
أما الفتياتُ بعدَ أنْ أسلمنَ ، ومَنَّ اللهُ عليهنَ بالإسلام : قدْ أنشئنَ منظمة كبيرة ـــ لنشرِ الدَّعوةِ ، ونشرِ الإسلامِ.
وقدْ أسلمَ على أيدينَ : الكثير : الكثير ، مِنْ الناسِ .


فسبحان الله تعالى القائل : { ... وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ..} ( البقرة 216 ).
والحمدُ للهِ القائل : {
ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }( النحل 125 ). تم النقل من موقع :
[{( لكل مسلم )}]
: مع التسيق اللوني والتصرف اللغوي ـــ لإتمام الفائدة رجاءاً.





2013 - 2014 - 2015 - 2016


الساعة الآن 10:59 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By khloool

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

P.F.S. √ 1.1 BY: ! αʟαм ! © 2010