![]() |
تحفيظ القران
![]() بسمِ اللهِ الرحمنِ الرَحيِم .. السلآم عليكُم ورحمةُ الله وبركآته ♡ كيفكم ان شاء الله تمام فكره مقتبسه ولكن حبيت انقلها الى هاذا المنتدى الرئع وان شاء الله نستفيد منها ندخل اكثر بنات وشباب اليوم يحفظ سوره من القران ولا يعرف تفسير هاذه الآيات والبعض لا يحفظ واليوم راح نعمل حلقة تحفيظ نبداء من سورة الإخلاص واتمناء منكم ان تشاركو في الموضوع بنية صادقه وإخلاص لله تعالى وانا راح انزل السوره مع التفسير واتمناء من كل واحد يرد يكون حافظ الجزئيه الي راح تنزل وانا منهم . قآل تعآلى: ( إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرً اكَبِيرًا ) وقال رسول الله صلى الله عليه و سلم : "ما من قوم يذكرون الله إلا حفت بهم الملائكة وغشيتهم الرحمة ونزلت عليهم السكينة وذكرهم الله فيمن عنده " رواه الترمذي . عظيم حين يضع المؤمن جل همه في حفظ كتاب ربه ويحيآ أجمل لحظآت حياته مع كلآم الله ويتلذذ بتدبرهآ ويسعد ويهنأ بتلاوة القرآن وتسميعة ♥♥♥♥ أسأل الله أن يكون حفظنآ خالصاً لوجههِ تعآلى و أن يجعل القرآن شآهدا لنآ لآ علينا حفظ القرآن هو شرف من الله لآ يعطيه لأيٍ كآن فأهل القرآن هم أهل الله وخآصته والله عز وجل هو من يختآر أهله وخآصته ♥♥♥♥ ![]() |
لي عوده بإذن الله بطرح الجزئيه
|
جزاك الله خير وجعله الله في ميزان حسناتك
|
مشكوره يسحق التثبيت وتم التثبيت
|
فكره جداً رآئعه
جزيت خيراً ... وجعله في ميزان حسناتك بنتظاار القادم ..~ |
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4) .
أي ( قُلْ) قولا جازمًا به، معتقدًا له، عارفًا بمعناه، ( هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ) أي: قد انحصرت فيه الأحدية، فهو الأحد المنفرد بالكمال، الذي له الأسماء الحسنى، والصفات الكاملة العليا، والأفعال المقدسة، الذي لا نظير له ولا مثيل. ( اللَّهُ الصَّمَدُ) أي: المقصود في جميع الحوائج. فأهل العالم العلوي والسفلي مفتقرون إليه غاية الافتقار، يسألونه حوائجهم، ويرغبون إليه في مهماتهم، لأنه الكامل في أوصافه، العليم الذي قد كمل في علمه، الحليم الذي قد كمل في حلمه، الرحيم الذي [كمل في رحمته الذي] وسعت رحمته كل شيء، وهكذا سائر أوصافه، ومن كماله أنه ( لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ) لكمال غناه ( وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ) لا في أسمائه ولا في أوصافه، ولا في أفعاله، تبارك وتعالى. فهذه السورة مشتملة على توحيد الأسماء والصفات وهي مكيه . |
سورة الفلق
[وهي] مكية بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ (1) مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ (2) وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ (3) وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ (4) وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (5) . أي: ( قل) متعوذًا ( أَعُوذُ) أي: ألجأ وألوذ، وأعتصم ( بِرَبِّ الْفَلَقِ) أي: فالق الحب والنوى، وفالق الإصباح. ( مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ) وهذا يشمل جميع ما خلق الله، من إنس، وجن، وحيوانات، فيستعاذ بخالقها، من الشر الذي فيها، ثم خص بعد ما عم، فقال: ( وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ) أي: من شر ما يكون في الليل، حين يغشى الناس، وتنتشر فيه كثير من الأرواح الشريرة، والحيوانات المؤذية. ( وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ) أي: ومن شر السواحر، اللاتي يستعن على سحرهن بالنفث في العقد، التي يعقدنها على السحر. ( وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ) والحاسد، هو الذي يحب زوال النعمة عن المحسود فيسعى في زوالها بما يقدر عليه من الأسباب، فاحتيج إلى الاستعاذة بالله من شره، وإبطال كيده، ويدخل في الحاسد العاين، لأنه لا تصدر العين إلا من حاسد شرير الطبع، خبيث النفس، فهذه السورة، تضمنت الاستعاذة من جميع أنواع الشر، عمومًا وخصوصًا. ودلت على أن السحر له حقيقة يخشى من ضرره، ويستعاذ بالله منه [ومن أهله]. |
http://i.imgur.com/0AWtULi.jpg
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ (1) مَلِكِ النَّاسِ (2) إِلَهِ النَّاسِ (3) مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ (4) الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ (5) مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ (6) . وهذه السورة مشتملة على الاستعاذة برب الناس ومالكهم وإلههم، من الشيطان الذي هو أصل الشرور كلها ومادتها، الذي من فتنته وشره، أنه < 1-938 > يوسوس في صدور الناس، فيحسن [لهم] الشر، ويريهم إياه في صورة حسنة، وينشط إرادتهم لفعله، ويقبح لهم الخير ويثبطهم عنه، ويريهم إياه في صورة غير صورته، وهو دائمًا بهذه الحال يوسوس ويخنس أي: يتأخر إذا ذكر العبد ربه واستعان على دفعه. فينبغي له أن [يستعين و] يستعيذ ويعتصم بربوبية الله للناس كلهم. وأن الخلق كلهم، داخلون تحت الربوبية والملك، فكل دابة هو آخذ بناصيتها. وبألوهيته التي خلقهم لأجلها، فلا تتم لهم إلا بدفع شر عدوهم، الذي يريد أن يقتطعهم عنها ويحول بينهم وبينها، ويريد أن يجعلهم من حزبه ليكونوا من أصحاب السعير، والوسواس كما يكون من الجن يكون من الإنس، ولهذا قال: ( مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ) . والحمد لله رب العالمين أولا وآخرًا، وظاهرًا وباطنًا. ونسأله تعالى أن يتم نعمته، وأن يعفو عنا ذنوبًا لنا حالت بيننا وبين كثير من بركاته، وخطايا وشهوات ذهبت بقلوبنا عن تدبر آياته. ونرجوه ونأمل منه أن لا يحرمنا خير ما عنده بشر ما عندنا، فإنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون، ولا يقنط من رحمته إلا القوم الضالون. وصلى الله وسلم على رسوله محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، صلاة وسلامًا دائمين متواصلين أبد الأوقات، والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات. |
ماشاء الله
فكره ممتازة جزاك الله خير طيب عندي اقتراح لو تنزلي السورة فديو علشان التجويد اوممكن بموضوع اخر للتجويد |
ان شاء بحط السوره فيديو
و ومشكوره بجد اقتراحك حلو |
الساعة الآن 11:50 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By khloool