2014 2015الربح بمغفرة الله تعالى في رمضان
- - - - - - -
www.dream-cafeh.net
- - - - - - -
الربح بمغفرة الله تعالى في رمضان
حصريا على دريم كافيه
2013 - 2014 - 2015 - 2016
*صورة: http://up.rjeem.com/uploads/14038351334.gif الربح بمغفرة الله تعالى في رمضانإن صيام شهر رمضان من الفرائض التى فرضها الله عز وجل وهو ركن من أركان الإسلام، وفى الحديث المتفق عليه من حديث ابن عمر رضى الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «بُنى الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله، وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وحج البيت وصوم رمضان». متفق عليه هذا الشهر الذى يقول عنه النبى صلى الله عليه وسلم: «رغم أنفه ثم رغم أنفه ثم رغم أنفه» الراوي: أنس بن مالك المحدث: السخاوي - المصدر: البلدانيات - الصفحة أو الرقم: 129خلاصة حكم المحدث: حسن صورة: http://up.rjeem.com/uploads/14039051203.gif فرمضان موسم للطاعات ينبغى على المسلم ألا يفرط فيه ما استطاع إلى ذلك سبيلاً، ويجب أن يكون من السبَّاقين إليه والمتنافسين فيه لقوله تعالى: «وَفِى ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ». وكان من شدة حرص الصحابة عليه وانتظارهم له ما ورد عن عمر بن الخطاب رضى الله عنه أنه كان يقول عند دخول رمضان: «مرحبًا بمطهرنا من الذنوب». ولما كان شهر رمضان موسما للربح بمغفرة الله تعالى، حرص الصحابة رضوان الله عنهم بإعداد أنفسهم الإعداد الجيد لاستقبال هذا الضيف الكريم والاستبشار به، فقد ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه كان يبشر أصحابه بقدوم شهر رمضان فيقول: «جاءكم شهر رمضان, شهر مبارك كتب الله عليكم صيامه فيه تفتح أبواب الجنان وتغلق فيه أبواب الجحيم». الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 55خلاصة حكم المحدث: صحيح صورة: http://up.rjeem.com/uploads/14039051203.gif ومن خير الأمور التى لا بد أن يحرص عليها المسلم لاستقبال رمضان التوبة النصوح إلى الله تعالى، فقد قال صلى الله عليه وسلم: «الصلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان، مكفرات ما بينهن، إذا اجتنب الكبائر». الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 233خلاصة حكم المحدث: صحيح فهو موسم للربح اختصه الله تعالى بليلة هى ليلة القدر خير من ألف شهر، فاحرصوا على ألا تُحرموا أجرها. ونحن نستقبل هذا الشهر الفضيل لا بد وأن نردد حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، عندما هم لأن يخطب فى الناس ذات يوم، وبينما هو يصعد المنبر فقال: آمين، ثم صعد الدرجة الثانية فقال: آمين، ثم صعد الدرجة الثالثة فقال: آمين. فلما سأله الصحابة الكرام رضوان الله تعالى عنهم: يا رسول الله! علام أمنت؟ قال: «جاءنى جبريل فقال لي: رغم أنف عبد أدرك رمضان فلم يغفر له، الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: فضل الصلاة - الصفحة أو الرقم: 18خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن وفى رواية: «وَرَغِمَ أَنْفُ رَجُلٍ دَخَلَ عَلَيْهِ رَمَضَانُ ثُمَّ انْسَلَخَ قَبْلَ أَنْ يُغْفَرَ لَه». الراوي: أبو هريرة المحدث: المنذري - المصدر: الترغيب والترهيب - الصفحة أو الرقم: 2/408خلاصة حكم المحدث: [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما] صورة: http://up.rjeem.com/uploads/14039051203.gif فهذا الشهر الفضيل فرصة عظيمة جدًّا وقد لا تعود، من يدرى ومن يملك أن يعيش إلى رمضان القادم، هذه فرصة للصلح مع الله، وهذه فرصة للتوبة، وهذه فرصة للمغفرة، وهذه فرصة أن تفتح مع الله صفحةً جديدة، لما لهذا الشهر من عظيم أثر، لكونه من أسباب مغفرة الذنوب وتكفير السيئات، لقول رسُول اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّم: «مَن صامَ رمضانَ إيمانًا واحتسابًا غُفرَ لهُ ما تقدَّمَ من ذنبهِ». الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 2014خلاصة حكم المحدث: [صحيح] لقد دلت النصوص الشرعية على أن هذه المغفرة الموعود بها المسلم فى رمضان مشروطة بأمور لا ينبغى على المسلم جهلها، أول هذه الأمور أن يصوم رمضان إيمانًا أى إيماناً بالله ورسوله وتصديقًا بفرضية الصيام وما أعد الله تعالى للصائمين من جزيل الأجر، وثانيها أن يصومه احتسابًا - أى طلبًا للأجر والثواب، بأن يصومه إخلاصًا لوجه الله تعالى، لا رياءً ولا تقليدًا لئلا يخالف الناس أو غير ذلك من المقاصد. أما ثالث هذه الأمور هو أن يجتنب الكبائر، وهى كل ذنب رتب عليه حدا فى الدنيا أو وعيدا فى الآخرة، أو رتب عليه غضبا ونحوه، وذلك كالإشراك بالله وأكل الربا وأكل مال اليتيم والزنا والسحر والقتل وعقوق الوالدين وقطيعة الرحم وشهادة الزور واليمين الغموس، والغش فى البيع وسائر المعاملات وغير ذلك.صورة: http://up.rjeem.com/uploads/14039051203.gif فعلى المسلم الصائم أن يحرص على أسباب المغفرة والرضوان بالحفاظ على الصيام والقيام وأداء الواجبات، وأن يبتعد عن أسباب الطرد والحرمان من المعاصى والآثام فى رمضان وبعد رمضان ليكون من الفائزين علينا ونحن ننعم بهذا الشهر الكريم إلزام أنفسنا بأمور عدة لنكون إن شاء الله من الفائزين والداخلين يوم القيامة من باب الريان، منها أنه عند بداية الشهر علينا تعلّم ما لا بد منه من فقه الصيام، وأحكامه وآدابه، والعبادات المرتبطة برمضان من اعتكاف وعمرة وزكاة فطر وصلاة التراويح وغيرها لقوله صلى الله عليه وسلم: « طلبُ العلمِ فريضةٌ على كلِّ مسلمٍ، و إنَّ طالبَ العلمِ يستغفرُ لهُ كلُّ شيءٍ، حتى الحيتانُ في البحرِ». الراوي: أنس بن مالك المحدث: السيوطي - المصدر: الجامع الصغير - الصفحة أو الرقم: 5266خلاصة حكم المحدث: صحيح ومنها عقد النية والعزم الصادق والهمة العالية على صلاح القول والعمل والاجتهاد فى الطاعة والذكر وتعمير رمضان بالأعمال الصالحة، لأنه ما عزم عبد على طاعة الله ونوى بقلبه أن يؤديها فحال بينه وبينها حائل إلا بلغه أجرها. صورة: http://up.rjeem.com/uploads/14039051203.gif كما أنه علينا الاجتهاد فى الذكر والدعاء وقراءة القرآن واستلهام المواعظ من الصيام بتذكر الظمأ يوم القيامة، والفرح عند أخذ الكتاب باليمين، وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال: «للصائم فرحتان، فرحة حين يفطر، وفرحة حين يلقى ربه». الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 5183خلاصة حكم المحدث: صحيح صورة: http://up.rjeem.com/uploads/14038351332.gif *
 
الربح بمغفرة الله تعالى في رمضان
إن صيام شهر رمضان من الفرائض التى فرضها الله عز وجل وهو ركن من أركان الإسلام، وفى الحديث المتفق عليه من حديث ابن عمر رضى الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «بُنى الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله، وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وحج البيت وصوم رمضان». متفق عليه
هذا الشهر الذى يقول عنه النبى صلى الله عليه وسلم: «رغم أنفه ثم رغم أنفه ثم رغم أنفه» الراوي: أنس بن مالك المحدث: السخاوي - المصدر: البلدانيات - الصفحة أو الرقم: 129
خلاصة حكم المحدث: حسن

فرمضان موسم للطاعات ينبغى على المسلم ألا يفرط فيه ما استطاع إلى ذلك سبيلاً، ويجب أن يكون من السبَّاقين إليه والمتنافسين فيه لقوله تعالى: «وَفِى ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ».
وكان من شدة حرص الصحابة عليه وانتظارهم له ما ورد عن عمر بن الخطاب رضى الله عنه أنه كان يقول عند دخول رمضان: «مرحبًا بمطهرنا من الذنوب».
ولما كان شهر رمضان موسما للربح بمغفرة الله تعالى، حرص الصحابة رضوان الله عنهم بإعداد أنفسهم الإعداد الجيد لاستقبال هذا الضيف الكريم والاستبشار به، فقد ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه كان يبشر أصحابه بقدوم شهر رمضان فيقول: «جاءكم شهر رمضان, شهر مبارك كتب الله عليكم صيامه فيه تفتح أبواب الجنان وتغلق فيه أبواب الجحيم».
الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 55
خلاصة حكم المحدث: صحيح

ومن خير الأمور التى لا بد أن يحرص عليها المسلم لاستقبال رمضان التوبة النصوح إلى الله تعالى، فقد قال صلى الله عليه وسلم: «الصلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان، مكفرات ما بينهن، إذا اجتنب الكبائر».
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 233
خلاصة حكم المحدث: صحيح
فهو موسم للربح اختصه الله تعالى بليلة هى ليلة القدر خير من ألف شهر، فاحرصوا على ألا تُحرموا أجرها.
ونحن نستقبل هذا الشهر الفضيل لا بد وأن نردد حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، عندما هم لأن يخطب فى الناس ذات يوم، وبينما هو يصعد المنبر فقال: آمين، ثم صعد الدرجة الثانية فقال: آمين، ثم صعد الدرجة الثالثة فقال: آمين. فلما سأله الصحابة الكرام رضوان الله تعالى عنهم: يا رسول الله! علام أمنت؟ قال: «جاءنى جبريل فقال لي: رغم أنف عبد أدرك رمضان فلم يغفر له،
الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: فضل الصلاة - الصفحة أو الرقم: 18
خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن
وفى رواية: «وَرَغِمَ أَنْفُ رَجُلٍ دَخَلَ عَلَيْهِ رَمَضَانُ ثُمَّ انْسَلَخَ قَبْلَ أَنْ يُغْفَرَ لَه».
الراوي: أبو هريرة المحدث: المنذري - المصدر: الترغيب والترهيب - الصفحة أو الرقم: 2/408
خلاصة حكم المحدث: [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما]

فهذا الشهر الفضيل فرصة عظيمة جدًّا وقد لا تعود، من يدرى ومن يملك أن يعيش إلى رمضان القادم، هذه فرصة للصلح مع الله، وهذه فرصة للتوبة، وهذه فرصة للمغفرة، وهذه فرصة أن تفتح مع الله صفحةً جديدة، لما لهذا الشهر من عظيم أثر، لكونه من أسباب مغفرة الذنوب وتكفير السيئات، لقول رسُول اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّم: «مَن صامَ رمضانَ إيمانًا واحتسابًا غُفرَ لهُ ما تقدَّمَ من ذنبهِ».
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 2014
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
لقد دلت النصوص الشرعية على أن هذه المغفرة الموعود بها المسلم فى رمضان مشروطة بأمور لا ينبغى على المسلم جهلها، أول هذه الأمور أن يصوم رمضان إيمانًا أى إيماناً بالله ورسوله وتصديقًا بفرضية الصيام وما أعد الله تعالى للصائمين من جزيل الأجر،
وثانيها أن يصومه احتسابًا - أى طلبًا للأجر والثواب، بأن يصومه إخلاصًا لوجه الله تعالى، لا رياءً ولا تقليدًا لئلا يخالف الناس أو غير ذلك من المقاصد.
أما ثالث هذه الأمور هو أن يجتنب الكبائر، وهى كل ذنب رتب عليه حدا فى الدنيا أو وعيدا فى الآخرة، أو رتب عليه غضبا ونحوه، وذلك كالإشراك بالله وأكل الربا وأكل مال اليتيم والزنا والسحر والقتل وعقوق الوالدين وقطيعة الرحم وشهادة الزور واليمين الغموس، والغش فى البيع وسائر المعاملات وغير ذلك.

فعلى المسلم الصائم أن يحرص على أسباب المغفرة والرضوان بالحفاظ على الصيام والقيام وأداء الواجبات، وأن يبتعد عن أسباب الطرد والحرمان من المعاصى والآثام فى رمضان وبعد رمضان ليكون من الفائزين علينا ونحن ننعم بهذا الشهر الكريم إلزام أنفسنا بأمور عدة لنكون إن شاء الله من الفائزين والداخلين يوم القيامة من باب الريان، منها أنه عند بداية الشهر علينا تعلّم ما لا بد منه من فقه الصيام، وأحكامه وآدابه، والعبادات المرتبطة برمضان من اعتكاف وعمرة وزكاة فطر وصلاة التراويح وغيرها لقوله صلى الله عليه وسلم: « طلبُ العلمِ فريضةٌ على كلِّ مسلمٍ، و إنَّ طالبَ العلمِ يستغفرُ لهُ كلُّ شيءٍ، حتى الحيتانُ في البحرِ».
الراوي: أنس بن مالك المحدث: السيوطي - المصدر: الجامع الصغير - الصفحة أو الرقم: 5266
خلاصة حكم المحدث: صحيح
ومنها عقد النية والعزم الصادق والهمة العالية على صلاح القول والعمل والاجتهاد فى الطاعة والذكر وتعمير رمضان بالأعمال الصالحة، لأنه ما عزم عبد على طاعة الله ونوى بقلبه أن يؤديها فحال بينه وبينها حائل إلا بلغه أجرها.

كما أنه علينا الاجتهاد فى الذكر والدعاء وقراءة القرآن واستلهام المواعظ من الصيام بتذكر الظمأ يوم القيامة، والفرح عند أخذ الكتاب باليمين، وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال: «للصائم فرحتان، فرحة حين يفطر، وفرحة حين يلقى ربه».
الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 5183
خلاصة حكم المحدث: صحيح

2013 - 2014 - 2015 - 2016
2014 2015hgvfp flytvm hggi juhgn td vlqhk
|