عندما هممت ُ أن أكتب تعليقي على الوردة الغالية شعرت وكأنما قد نضب حبري وانحنى قلمي صاغراً أمام هامات كلماتها وإبداع حرفها فأصبح قلمي كقطعة ثلج تتصاغر ذوباناً تحت وطأة شمس الإبداع من حروفها التي كتبتها لنا ....
وردتنا الغالية شكرا ً يتلوه شكرا ً ...
تقبلي اعجابي وتقديري