2014 2015سنه مهجوره عدم الإسراف بالماء عند الوضوء
- - - - - - -
www.dream-cafeh.net
- - - - - - -
سنه مهجوره عدم الإسراف بالماء عند الوضوء
حصريا على دريم كافيه
2013 - 2014 - 2015 - 2016
صورة: http://img.rjeem.com/imgcache/2014/02/375548.gif صورة: http://img.rjeem.com/imgcache/2014/02/375549.jpg من المعلوم أنه من السنة فى الوضوء والغسل أن يكون ثلاث مرات ، حتى يتأكد الإنسان من طهارة ما يغسل ، مع العناية بالأماكن التى تحتاج إلى مزيد من النظافة . وما زاد على المرات الثلاثة التى عمت العضو كله أو البدن كله كان إسرافا منهيا عنه ، بالنصوص العامة المعروفة . ذلك إلى جانب نصوص خاصة بذلك : جاء فى "كشف الغمة" للشعرانى "ج 1 ص 61 " حديث "لا تسرف فى الماء ولو كنت على طرف نهر جار" وحديث "لا تسرف " قيل : يا رسول اللّه : وفى الوضوء إسراف ؟ قال "نعم ، وفى كل شىء إسراف لما رواه الحاكم وابن عساكر مرسلا . وحديث "لا تسرف " رواه ابن ماجه عن ابن عمر . وجاء فى "المغنى لابن قدامة ج 1 ص 228" عن عبد اللّه بن عمر أن رسول اللّه صلى الله عليه وسلم مر بسعد بن أبى وقاص وهو يتوضأ،فقال " ما هذا السرف "؟ فقال : أفى الوضوء إسراف ؟ قال " نعم وإن كنت على نهر جار" رواه ابن ماجه . وعن أبى بن كعب قال : قال رسول اللّه صلى الله عليه وسلم "إن للوضوء شيطانا يقال له "ولهان " فاتقوا وسواس الماء" رواه أحمد وابن ماجه . هذا ، وروى البخارى ومسلم أن النبى صلى الله عليه وسلم كان يغتسل بالصاع إلى خمسة أمداد . وروى مسلم أن النبى صلى الله عليه وسلم كان يغسله الصاع من الماء من الجنابة ويوضئه المد . وتحدث ابن قدامة فى صفحة 226 عن الصاع والمد بالتقديرات المعروفة قديما. ورأى الفقهاء فيها . والمهم أن الزيادة على ما يعم العضو ثلاث مرات يعد إسرافا . وحكم هذا الإسراف أنه مكروه إذا كان الماء مملوكا احا ، أما الماء الموقوف على من يتطهر. ومنه ماء المرافق العامة-فإن الزيادة فيه على الثلاث حرام ، لكونها غير مأذون فيها . أخرج أحمد والنسائى وابن ماجه وأبو داود وابن خزيمة من طرق صحيحة أن أعرابيا سأل النبى صلى الله عليه وسلم عن الوضوء فأراه ثلاثا ثلاثا وقال "هذا الوضوء ، فمن زاد على هذا فقد أساء وتعدى وظلم " قال ابن المبارك : لا آمن إذا زاد فى الوضوء على الثلاث أن يأثم . وقال أحمد وإسحاق : لا يزيد على الثلاث إلا رجل مبتلى " نيل الأوطار ج 1 ص 190 " . *الإسراف في الماء أثناء الوضوء .. * *عن انس بن مالك – رضي الله عنه – أنه قال : * *( كان النبي – صلى الله عليه وسلم – يتوضأ بالمُد ويغتسل بالصاع ، إلى خمسة أمداد ) ..* *قال الإمام الخاري – رحمه الله تعالى - : وكره أهل العلم الإسراف فيه ، وأن يجاوزا فعل النبي – صلى الله عليه وسلم - ..* *قال الإمام ابن القيم – رحمه الله تعالى - : وكان – يعني النبي صلى الله عليه وسلم – من أيسر الناس صباً لماء الوضوء ، وكان يُحَذِّرُ أمته من الإسراف فيه ، وأخبر أنه يكون في أمته من يعتدي في الطهور ، وذلك من حديث عبد الله بن مغفل – رضي الله عنه – أنه قال : * *( قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم - : ( أنه سيكون في هذه الأمة قوم يعتدون في الطهور والدعاء ) ..* *والاعتداء في الطهور : يكون بالزيادة على الثلاث ، وإسراف الماء ، وبالمبالغة في الغسل إلى حد الوسواس ، فعن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده – رضي الله عنهم – أن إعرابياً جاء إلى النبي – صلى الله عليه وسلم – يسأله عن الوضوء ، فأراه الوضوء ثلاثاً ثلاثاً ثم قال : * *( هكرا الوضوء فمن زاد على هذا فقد أساء وتعدى وظلم ) ..* صورة: http://img.rjeem.com/imgcache/2014/02/375550.jpg أخواتنا في الله لا تسرفو بالماء في كل الأحوال وهدى عامة المسلمين لما يحبه ويرضاه صورة: http://www.rjeem.com/forum/../up/ima...scazlumqe0.gif (http://www.rjeem.com/forum/../up/ima...scazlumqe0.gif)

من المعلوم أنه من السنة فى الوضوء والغسل أن يكون ثلاث مرات ،
حتى يتأكد الإنسان من طهارة ما يغسل ،
مع العناية بالأماكن التى تحتاج إلى مزيد من النظافة .
وما زاد على المرات الثلاثة التى عمت العضو كله أو البدن كله كان إسرافا منهيا عنه ،
بالنصوص العامة المعروفة . ذلك إلى جانب نصوص خاصة بذلك :
جاء فى "كشف الغمة" للشعرانى "ج 1 ص 61
" حديث "لا تسرف فى الماء ولو كنت على طرف نهر جار"
وحديث "لا تسرف " قيل : يا رسول اللّه : وفى الوضوء إسراف ؟
قال "نعم ، وفى كل شىء إسراف لما رواه الحاكم وابن عساكر مرسلا .
وحديث "لا تسرف " رواه ابن ماجه عن ابن عمر .
وجاء فى "المغنى لابن قدامة ج 1 ص 228" عن عبد اللّه بن عمر أن رسول اللّه صلى الله عليه وسلم مر بسعد بن أبى وقاص وهو يتوضأ،فقال
" ما هذا السرف "؟ فقال : أفى الوضوء إسراف ؟ قال
" نعم وإن كنت على نهر جار"
رواه ابن ماجه .
وعن أبى بن كعب قال : قال رسول اللّه صلى الله عليه وسلم
"إن للوضوء شيطانا يقال له "ولهان " فاتقوا وسواس الماء"
رواه أحمد وابن ماجه .
هذا ، وروى البخارى ومسلم أن النبى صلى الله عليه وسلم كان يغتسل بالصاع إلى خمسة أمداد .
وروى مسلم أن النبى صلى الله عليه وسلم كان يغسله الصاع من الماء من الجنابة ويوضئه المد .
وتحدث ابن قدامة فى صفحة 226 عن الصاع والمد بالتقديرات المعروفة قديما. ورأى الفقهاء فيها .
والمهم أن الزيادة على ما يعم العضو ثلاث مرات يعد إسرافا .
وحكم هذا الإسراف أنه مكروه إذا كان الماء مملوكا
احا ، أما الماء الموقوف على من يتطهر. ومنه ماء المرافق العامة-فإن الزيادة فيه على الثلاث حرام ،
لكونها غير مأذون فيها . أخرج أحمد والنسائى وابن ماجه وأبو داود وابن خزيمة من طرق صحيحة أن أعرابيا
سأل النبى صلى الله عليه وسلم عن الوضوء فأراه ثلاثا ثلاثا وقال "هذا الوضوء ،
فمن زاد على هذا فقد أساء وتعدى وظلم " قال ابن المبارك :
لا آمن إذا زاد فى الوضوء على الثلاث أن يأثم .
وقال أحمد وإسحاق : لا يزيد على الثلاث إلا رجل مبتلى " نيل الأوطار ج 1 ص 190 " .
الإسراف في الماء أثناء الوضوء ..
عن انس بن مالك – رضي الله عنه – أنه قال :
( كان النبي – صلى الله عليه وسلم – يتوضأ بالمُد ويغتسل بالصاع ، إلى خمسة أمداد ) ..
قال الإمام الخاري – رحمه الله تعالى - :
وكره أهل العلم الإسراف فيه ، وأن يجاوزا فعل النبي – صلى الله عليه وسلم - ..
قال الإمام ابن القيم – رحمه الله تعالى - : وكان – يعني النبي صلى الله عليه وسلم – من أيسر الناس صباً لماء الوضوء ،
وكان يُحَذِّرُ أمته من الإسراف فيه ، وأخبر أنه يكون في أمته من يعتدي في الطهور ،
وذلك من حديث عبد الله بن مغفل – رضي الله عنه – أنه قال :
( قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم - :
( أنه سيكون في هذه الأمة قوم يعتدون في الطهور والدعاء ) ..
والاعتداء في الطهور : يكون بالزيادة على الثلاث ،
وإسراف الماء ، وبالمبالغة في الغسل إلى حد الوسواس ،
فعن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده – رضي الله عنهم – أن إعرابياً جاء إلى النبي – صلى الله عليه وسلم – يسأله عن الوضوء ،
فأراه الوضوء ثلاثاً ثلاثاً ثم قال :
( هكرا الوضوء فمن زاد على هذا فقد أساء وتعدى وظلم ) ..

أخواتنا في الله
لا تسرفو بالماء في كل الأحوال
وهدى عامة المسلمين
لما يحبه ويرضاه
2013 - 2014 - 2015 - 2016
2014 2015ski li[,vi u]l hgYsvht fhglhx uk] hg,q,x
|