!~ آخـر 10 مواضيع ~!



العودة   منتديات دريم كافيه > 2014



 
مشاركات 0 المشاهدات 208 انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-25-2014, 05:16 PM   #1
عاشقة الجنه
 آلِحآلِة » عاشقة الجنه غير متواجد حالياً
 آنظمآمڪْ » Sep 2012  
 عّضوَيًتِـيً » 1660  
 عّمرٍڪْ »  
 مشآرٍڪْآتِڪْ » 34,853  
 نقآطيً » 74  
 آلِمسّتِوَيً » عاشقة الجنه جديد  
 الجِنْس »
 دِوَلِتِيً »   
الإعجاب بالمشاركات
Thanks (أرسل): 0
Thanks (تلقى): 6
Likes (أرسل): 0
Likes (تلقى): 9
Dislikes (أرسل): 0
Dislikes (تلقى): 0
  »  
 
افتراضي الدعاء بالشر بين الاستجابة وعدمها 2013 2014 2015

- - - - - - - www.dream-cafeh.net - - - - - - -

الدعاء بالشر بين الاستجابة وعدمها
حصريا على دريم كافيه

2013 - 2014 - 2015 - 2016



صورة: http://imagecache.te3p.com/imgcache/...70aa149819.gif * الدعاء بالشر بين الاستجابة وعدمها**سؤالي عن الدعاء بالسوء والعياذ بالله :*فأنا أؤمن أن من رحمة الله سبحانه وتعالى بعباده أن لا يستجيب مثل هذا الدعاء كما فسر بعض المفسرين آية {ويدعو الإنسان بالشر دعاءه بالخير وكان الإنسان عجولا} بأن الله لا يستجيب دعاء الشر، ودلت على ذلك السنة النبوية الشريفة حيث بين نبينا صلى الله عليه وسلم أن الله لا يستجيب الدعاء بالإثم ولا قطيعة الرحم. إذن كيف نجمع بين ما تقدم وحديث: "لا تدعوا على أنفسكم ولا على أموالكم لعلها تكون ساعة إجابة"، أو كما قال نبينا، إذن فلماذا يحذرنا صلى الله عليه وسلم من دعاء الشر إذا كان غير مستجاب؟*نص الجواب :*الحمدلله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد..فقوله تعالى: {وَيَدْعُ الْإِنْسَانُ بِالشَّرِّ دُعَاءَهُ بِالْخَيْرِ وَكَانَ الْإِنْسَانُ عَجُولًا} [الإسراء:11] فسره ابن عباس وغيره: بأنه دعاء الرجل على نفسه وولده عند الضجر بما لا يحب أن يستجاب له مثل قوله: اللَّهُمَّ أهلكه، ونحوه لأن الله لو استجاب له دعاءه على نفسه بالشر لهلك لكن بفضله لا يستجيب له في ذلك، وهذه الآية نظير الآية الآخرى: {وَلَوْ يُعَجِّلُ الله لِلنَّاسِ الشر استعجالهم بالخير} (يونس:11).لكن لا يعني هذا أنه لا يستجاب دعاؤه بذلك مطلقا بل قد يستجاب، ولأجل ذلك حذر النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف من الإقدام على هذا الدعاء لأنه قد يستجاب ويكون مستثنى من الحديث الآخر الذي يقرر أن الله لا يستجيب الدعاء بالإثم ولا قطيعة الرحم. ومن عرف فقه الدعاء وفهمه زال عنه هذا الإشكال بما تقدم، وفقِه أن الدعاء له آداب وأحوال يستجاب فيها بوقت ولا يستجاب بوقت ويستجاب بحالة ولا يستجاب بحال، فلا يقتطع نص واحد ويناقش بنص آخر، فقد جاء النهي في القرآن عن الاعتداء في الدعاء مطلقا خيرا أو شرا وأن الاعتداء سبب في عدم الاستجابة، فقال جل وعلا: {ادعوا ربكم تضرعا وخفية إنه لا يحب المعتدين}، قال العلامة القرطبي رحمه الله تعالى في تفسير هذه الآية: (والاعتداء في الدعاء على وجوه منها: الجهر الكثير والصياح؛ كما تقدم، ومنها: أن يدعو الإنسان في أن تكون له منزلة نبيّ، أو يدعو في محال؛ ونحو هذا من الشطط، ومنها: أن يدعو طالباً معصية وغير ذلك، ...وكل هذا يمنع من استجابة الدعاء". فلا تناقض بل هو تبيين وتحذير من النبي صلى الله عليه وسلم، والله تعالى أعلم. والخلاصة: الدعاء بالشر مما لا يستجبيه الله تعالى، وهناك حالات مستثناة كالدعاء على النفس والمال، ولذلك جاء التحذير من الدعاء بذلك خشية الاستجابة، والله تعالى أعلم.وبعد هذه الفتوى ولمزيد بيان :ورد في صحيح مسلم :" سِرْنَا مَعَ رَسُولِ اللّهِ فِي غَزْوَةِ بَطْنِ بُوَاطٍ . وَهُوَ يَطْلُبُ الْمَجْدِيَّ بْنَ عَمْرٍو الْجُهَنِيَّ. وَكَانَ النَّاضِحُ يَعْتقِبُهُ مِنَّا الْخَمْسَةُ وَالسِّتَّةُ وَالسَّبْعَةُ. فَدَارَتْ عُقْبَةُ رَجُلٍ مِنَ الأَنْصَارِ عَلَى نَاضِـحٍ لَهُ. فَأَنَاخَهُ فَرَكِبَهُ. ثُمَّ بَعَثَهُ فَتَلَدَّنَ عَلَيْهِ بَعْضَ التَّلَدَّنِ. فَقَالَ لَهُ: شَأَ لَعَنَكَ اللّهُ. فَقَالَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم : « مَنْ هذَا اللاَّعِنُ بَعِيرَهُ ؟ » قَالَ : أَنَا . يَا رَسُولَ اللّهِ قَالَ : « انْزِلْ عَنْهُ . فَلاَ تَصْحَبْنَا بِمَلْعُونٍ . لاَ تَدْعُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ ، وَلاَ تَدْعُوا عَلَى أَوْلاَدِكُمْ ، وَلاَ تَدْعُوا عَلَى أَمْوَالِكُمْ ، لاَ تُوَافِقُوا مِنَ اللّهِ سَاعَةً يُسْأَلُ فِيهَا عَطَاءٌ ، فَيَسْتَجِيبُ لَكُمْ ».وفي صحيح البخاري (3/ 137)عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " كَانَ رَجُلٌ فِي بَنِي إِسْرَائِيلَ يُقَالُ لَهُ جُرَيْجٌ يُصَلِّي، فَجَاءَتْهُ أُمُّهُ، فَدَعَتْهُ، فَأَبَى أَنْ يُجِيبَهَا، فَقَالَ: أُجِيبُهَا أَوْ أُصَلِّي، ثُمَّ أَتَتْهُ فَقَالَتْ: اللَّهُمَّ لاَ تُمِتْهُ حَتَّى تُرِيَهُ وُجُوهَ المُومِسَاتِ، وَكَانَ جُرَيْجٌ فِي صَوْمَعَتِهِ، فَقَالَتِ امْرَأَةٌ: لَأَفْتِنَنَّ جُرَيْجًا، فَتَعَرَّضَتْ لَهُ، فَكَلَّمَتْهُ فَأَبَى، فَأَتَتْ رَاعِيًا، فَأَمْكَنَتْهُ مِنْ نَفْسِهَا، فَوَلَدَتْ غُلاَمًا فَقَالَتْ: هُوَ مِنْ جُرَيْجٍ، فَأَتَوْهُ، وَكَسَرُوا صَوْمَعَتَهُ، فَأَنْزَلُوهُ وَسَبُّوهُ، فَتَوَضَّأَ وَصَلَّى ثُمَّ أَتَى الغُلاَمَ، فَقَالَ: مَنْ أَبُوكَ يَا غُلاَمُ؟ قَالَ: الرَّاعِي، قَالُوا: نَبْنِي صَوْمَعَتَكَ مِنْ ذَهَبٍ، قَالَ: لاَ، إِلَّا مِنْ طِينٍ "وسُئِلَ شيخنا العلامة عبد العزيز بن باز ـ رحمه الله ـ :أحيانا أقوم بالدعاء على أبنائي الصغار؛ وذلك لكثرة مشاغبتهم داخل المنزل، فهل دعاء الأم مستجاب، مع العلم بأنني أندم فوراً؟يخشى من الاستجابة ، فينبغي الحذر ، ينبغي أن لا تدعو عليهم إلا بالخير، فاحذري الدعاء عليهم بالشر، جاهدي النفس، لابد من جهاد حتى يكون الدعاء طيباً لا سيئاً، وأبشر بالخير، لابد من الصبر ولابد من جهاد النفس حتى يكون الدعاء طيباً لا ضاراً.وسئل رحمه الله :هذه الأم السائلة: إذا دعا الشخص على أولاده هل يجاب الدعاء؟على خطر ، ينبغي أن لا يدعو ، ينبغي أن يدعو بالخير ، إذا غضب على أولاده لا يدعو عليهم إلا بالخير ، يتقي الله لئلا تصادف ساعة إجابة ، ينبغي للمؤمن الدعوة الطيبة ، وإذا غضب على أولاده يترك الدعاء يدعو لهم بالهداية والصلاة لا يدعو عليهم هذا هو الذي ينبغي له يتحرى الخير.وأخيراصورة: http://files2.fatakat.com/2011/8/13131908651379.gif
الدعاء بالشر الاستجابة وعدمها 2013 315c6b9c45276adf3a7b0e70aa149819.gif


الدعاء بالشر بين الاستجابة وعدمها


سؤالي عن الدعاء بالسوء والعياذ بالله :

فأنا أؤمن أن من رحمة الله سبحانه وتعالى بعباده أن لا يستجيب مثل هذا الدعاء كما فسر بعض المفسرين آية {ويدعو الإنسان بالشر دعاءه بالخير وكان الإنسان عجولا} بأن الله لا يستجيب دعاء الشر، ودلت على ذلك السنة النبوية الشريفة حيث بين نبينا صلى الله عليه وسلم أن الله لا يستجيب الدعاء بالإثم ولا قطيعة الرحم. إذن كيف نجمع بين ما تقدم وحديث: "لا تدعوا على أنفسكم ولا على أموالكم لعلها تكون ساعة إجابة"، أو كما قال نبينا، إذن فلماذا يحذرنا صلى الله عليه وسلم من دعاء الشر إذا كان غير مستجاب؟

نص الجواب :

الحمدلله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد..

فقوله تعالى: {وَيَدْعُ الْإِنْسَانُ بِالشَّرِّ دُعَاءَهُ بِالْخَيْرِ وَكَانَ الْإِنْسَانُ عَجُولًا} [الإسراء:11] فسره ابن عباس وغيره: بأنه دعاء الرجل على نفسه وولده عند الضجر بما لا يحب أن يستجاب له مثل قوله: اللَّهُمَّ أهلكه، ونحوه لأن الله لو استجاب له دعاءه على نفسه بالشر لهلك لكن بفضله لا يستجيب له في ذلك، وهذه الآية نظير الآية الآخرى: {وَلَوْ يُعَجِّلُ الله لِلنَّاسِ الشر استعجالهم بالخير} (يونس:11).

لكن لا يعني هذا أنه لا يستجاب دعاؤه بذلك مطلقا بل قد يستجاب، ولأجل ذلك حذر النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف من الإقدام على هذا الدعاء لأنه قد يستجاب ويكون مستثنى من الحديث الآخر الذي يقرر أن الله لا يستجيب الدعاء بالإثم ولا قطيعة الرحم.

ومن عرف فقه الدعاء وفهمه زال عنه هذا الإشكال بما تقدم، وفقِه أن الدعاء له آداب وأحوال يستجاب فيها بوقت ولا يستجاب بوقت ويستجاب بحالة ولا يستجاب بحال، فلا يقتطع نص واحد ويناقش بنص آخر، فقد جاء النهي في القرآن عن الاعتداء في الدعاء مطلقا خيرا أو شرا وأن الاعتداء سبب في عدم الاستجابة، فقال جل وعلا: {ادعوا ربكم تضرعا وخفية إنه لا يحب المعتدين}، قال العلامة القرطبي رحمه الله تعالى في تفسير هذه الآية: (والاعتداء في الدعاء على وجوه منها: الجهر الكثير والصياح؛ كما تقدم، ومنها: أن يدعو الإنسان في أن تكون له منزلة نبيّ، أو يدعو في محال؛ ونحو هذا من الشطط، ومنها: أن يدعو طالباً معصية وغير ذلك، ...وكل هذا يمنع من استجابة الدعاء". فلا تناقض بل هو تبيين وتحذير من النبي صلى الله عليه وسلم، والله تعالى أعلم.

والخلاصة:
الدعاء بالشر مما لا يستجبيه الله تعالى، وهناك حالات مستثناة كالدعاء على النفس والمال، ولذلك جاء التحذير من الدعاء بذلك خشية الاستجابة، والله تعالى أعلم.

وبعد هذه الفتوى ولمزيد بيان :
ورد في صحيح مسلم :
" سِرْنَا مَعَ رَسُولِ اللّهِ فِي غَزْوَةِ بَطْنِ بُوَاطٍ . وَهُوَ يَطْلُبُ الْمَجْدِيَّ بْنَ عَمْرٍو الْجُهَنِيَّ. وَكَانَ النَّاضِحُ يَعْتقِبُهُ مِنَّا الْخَمْسَةُ وَالسِّتَّةُ وَالسَّبْعَةُ. فَدَارَتْ عُقْبَةُ رَجُلٍ مِنَ الأَنْصَارِ عَلَى نَاضِـحٍ لَهُ. فَأَنَاخَهُ فَرَكِبَهُ. ثُمَّ بَعَثَهُ فَتَلَدَّنَ عَلَيْهِ بَعْضَ التَّلَدَّنِ. فَقَالَ لَهُ: شَأَ لَعَنَكَ اللّهُ. فَقَالَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم : « مَنْ هذَا اللاَّعِنُ بَعِيرَهُ ؟ » قَالَ : أَنَا . يَا رَسُولَ اللّهِ قَالَ : « انْزِلْ عَنْهُ . فَلاَ تَصْحَبْنَا بِمَلْعُونٍ . لاَ تَدْعُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ ، وَلاَ تَدْعُوا عَلَى أَوْلاَدِكُمْ ، وَلاَ تَدْعُوا عَلَى أَمْوَالِكُمْ ، لاَ تُوَافِقُوا مِنَ اللّهِ سَاعَةً يُسْأَلُ فِيهَا عَطَاءٌ ، فَيَسْتَجِيبُ لَكُمْ ».

وفي صحيح البخاري (3/ 137)
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " كَانَ رَجُلٌ فِي بَنِي إِسْرَائِيلَ يُقَالُ لَهُ جُرَيْجٌ يُصَلِّي، فَجَاءَتْهُ أُمُّهُ، فَدَعَتْهُ، فَأَبَى أَنْ يُجِيبَهَا، فَقَالَ: أُجِيبُهَا أَوْ أُصَلِّي، ثُمَّ أَتَتْهُ فَقَالَتْ: اللَّهُمَّ لاَ تُمِتْهُ حَتَّى تُرِيَهُ وُجُوهَ المُومِسَاتِ، وَكَانَ جُرَيْجٌ فِي صَوْمَعَتِهِ، فَقَالَتِ امْرَأَةٌ: لَأَفْتِنَنَّ جُرَيْجًا، فَتَعَرَّضَتْ لَهُ، فَكَلَّمَتْهُ فَأَبَى، فَأَتَتْ رَاعِيًا، فَأَمْكَنَتْهُ مِنْ نَفْسِهَا، فَوَلَدَتْ غُلاَمًا فَقَالَتْ: هُوَ مِنْ جُرَيْجٍ، فَأَتَوْهُ، وَكَسَرُوا صَوْمَعَتَهُ، فَأَنْزَلُوهُ وَسَبُّوهُ، فَتَوَضَّأَ وَصَلَّى ثُمَّ أَتَى الغُلاَمَ، فَقَالَ: مَنْ أَبُوكَ يَا غُلاَمُ؟ قَالَ: الرَّاعِي، قَالُوا: نَبْنِي صَوْمَعَتَكَ مِنْ ذَهَبٍ، قَالَ: لاَ، إِلَّا مِنْ طِينٍ "

وسُئِلَ شيخنا العلامة عبد العزيز بن باز ـ رحمه الله ـ :
أحيانا أقوم بالدعاء على أبنائي الصغار؛ وذلك لكثرة مشاغبتهم داخل المنزل، فهل دعاء الأم مستجاب، مع العلم بأنني أندم فوراً؟
يخشى من الاستجابة ، فينبغي الحذر ، ينبغي أن لا تدعو عليهم إلا بالخير، فاحذري الدعاء عليهم بالشر، جاهدي النفس، لابد من جهاد حتى يكون الدعاء طيباً لا سيئاً، وأبشر بالخير، لابد من الصبر ولابد من جهاد النفس حتى يكون الدعاء طيباً لا ضاراً.

وسئل رحمه الله :
هذه الأم السائلة: إذا دعا الشخص على أولاده هل يجاب الدعاء؟
على خطر ، ينبغي أن لا يدعو ، ينبغي أن يدعو بالخير ، إذا غضب على أولاده لا يدعو عليهم إلا بالخير ، يتقي الله لئلا تصادف ساعة إجابة ، ينبغي للمؤمن الدعوة الطيبة ، وإذا غضب على أولاده يترك الدعاء يدعو لهم بالهداية والصلاة لا يدعو عليهم هذا هو الذي ينبغي له يتحرى الخير.



وأخيرا



الدعاء بالشر الاستجابة وعدمها 2013 13131908651379.gif




2013 - 2014 - 2015 - 2016



hg]uhx fhgav fdk hghsj[hfm ,u]lih 2013 2014 2015

 





  رد مع اقتباس
الإعجاب / الشكر
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الدعاء بالشر بين الاستجابة وعدمها 2013 2014 2015


المواضيع المتشابهه للموضوع: الدعاء بالشر بين الاستجابة وعدمها 2013 2014 2015
الموضوع
الجنة و نعيمها وصفة اهلها 2013 2014 2015
فضل الدعاء 2013 2014 2015
بصمة اصبع غالاكسي أس 5 مدمجة بالزر وليس بالشاشة 2013 2014 2015
باب الدعاء
قصه فضل الدعاء برمضاان


الساعة الآن 12:38 AM

الاتصال بنا - دريم كافيه - الأرشيف - إحصائيات الإعلانات - الأعلى

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By khloool

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

P.F.S. √ 1.1 BY: ! αʟαм ! © 2010

 

RSS - XML - HTML  - sitemap - sitemap2 - sitemap3 - خريطة المواضيع - خريطة الاقسام - nasserseo1 - nasserseo2

 

|
 

 
موقعكم تردد قناة اسماء بنات 2017 رمزيات صور رسائل