البطل “خرج ولم يعد” 2013 2014 2015
- - - - - - -
www.dream-cafeh.net
- - - - - - -
البطل “خرج ولم يعد”
حصريا على دريم كافيه
2013 - 2014 - 2015 - 2016
البطل “خرج ولم يعد”الأهلي “يغرق” بالأخطاء التحكيمية وضعف الأجانب وإصابة سياو 10 جولات مرت على بداية الموسم، 10 جولات مرت، والأهلي بطل الموسم الماضي خارج الفورمة وبعيد عن صورة البطل التي تزين بها، أو حتى ولو بعض من الهيبة التي تميز بها طوال 26 جولة في الموسم الماضي .لماذا خرج الأهلي ولم يعد؟تبدو الأسباب التي أدت إلى ابتعاد الأهلي عن فورمة الموسم الماضي عديدة، ولا يمكن إغفالها، أو عدم التطرق إليها في ظل تحول الأهلي إلى "ظاهرة" سواء حين تسيد بطولة الموسم الماضي حتى توج باللقب عن جدارة واستحقاق، أو خلال الموسم الحالي، حيث فقد حتى الآن 17 نقطة في أول 10 جولات، بعدما كان قد فقد الموسم الماضي 14 نقطة في الموسم كله .من المسؤول؟ لا يمكن حصر المسؤولية بطرف أو شخص، بل إن المسؤولية كاملة يمكن أن تبدأ من أعلى رأس الهرم وصولاً إلى أصغر لاعب في الفريق، من دون نسيان الجهاز الفني والإداري، باعتبار أن كل الأطراف هم من أعضاء المركب الواحد، سواء عندما فاز الفريق باللقب الموسم الماضي، أو عندما بدأت حالة التراجع الحالية .وبعيداً عن النسبة المئوية والأخطاء التي وقع بها كل من أولئك، يبقى لما يحصل في الميدان أسباب أخرى تتمثل في:1- الأخطاء التحكيمية التي باتت الاسم المرادف لمباريات الأهلي هذا الموسم، بعدما تعرض الفريق لظلم دائم في المباريات حين لم تحتسب له العديد من ركلات الجزاء، وتعرض لركلات غير صحيحة، إلى جانب بعض الحالات الأخرى التي تسببت كلها في خروج عبدالمجيد حسين مشرف الفريق الأول عن الهدوء المعتاد وتوجيه عبارات "من نار" تجاه قضاة الملاعب ولجنتهم .2- أما على مستوى اللاعبين الاجانب، فقد بدا بعيداً عن مستوى "الرباعي" الذي صنع الفارق في الموسم الفائت، خاصة مع ظهور الروماني رادوي كحلقة ضعف في وسط الميدان، ليبرهن أن اختياره بدلاً عن هوغو كان "ضرباً من الجنون" .3- تراجع مستوى أداء اللاعب البرازيلي غرافيتي الذي أصبح "كهلاً" بلغة كرة القدم بعدما صال وجال في الموسم الماضي، وكان الأكثر خطورة ورعباً في قلوب المنافسين .4- أما السبب الأهم، فيتمثل في تعرض اللاعب البرازيلي سياو للإصابة في الجولة الأولى، وهي الاصابة التي تسببت في خلط أوراق المدرب، وإدخال المدرب كوزمين في لعبة جديدة من الحسابات الفنية التي لم تؤت بثمار إيجابية حتى الآن .5- تواضع وتراجع مستوى اللاعبين المحليين، الى جانب مشكلة غياب الاستقرار والثبات، سواء على مستوى العناصر الاساسية عامة، أو حتى بالنسبة إلى الرباعي الدفاعي، دون الاغفال عن جانب الارتباطات الدائمة للاعبين ما بين المشاركات الودية والرسمية للمنتخبات الوطنية . والاختيارات الخاطئة للمدرب كوزمين .الرهان على "الميركاتو الشتوي"
البطل “خرج ولم يعد”
الأهلي “يغرق” بالأخطاء التحكيمية وضعف الأجانب وإصابة سياو
10 جولات مرت على بداية الموسم، 10 جولات مرت، والأهلي بطل الموسم الماضي خارج الفورمة وبعيد عن صورة البطل التي تزين بها، أو حتى ولو بعض من الهيبة التي تميز بها طوال 26 جولة في الموسم الماضي .
لماذا خرج الأهلي ولم يعد؟
تبدو الأسباب التي أدت إلى ابتعاد الأهلي عن فورمة الموسم الماضي عديدة، ولا يمكن إغفالها، أو عدم التطرق إليها في ظل تحول الأهلي إلى "ظاهرة" سواء حين تسيد بطولة الموسم الماضي حتى توج باللقب عن جدارة واستحقاق، أو خلال الموسم الحالي، حيث فقد حتى الآن 17 نقطة في أول 10 جولات، بعدما كان قد فقد الموسم الماضي 14 نقطة في الموسم كله .
من المسؤول؟ لا يمكن حصر المسؤولية بطرف أو شخص، بل إن المسؤولية كاملة يمكن أن تبدأ من أعلى رأس الهرم وصولاً إلى أصغر لاعب في الفريق، من دون نسيان الجهاز الفني والإداري، باعتبار أن كل الأطراف هم من أعضاء المركب الواحد، سواء عندما فاز الفريق باللقب الموسم الماضي، أو عندما بدأت حالة التراجع الحالية .
وبعيداً عن النسبة المئوية والأخطاء التي وقع بها كل من أولئك، يبقى لما يحصل في الميدان أسباب أخرى تتمثل في:
1- الأخطاء التحكيمية التي باتت الاسم المرادف لمباريات الأهلي هذا الموسم، بعدما تعرض الفريق لظلم دائم في المباريات حين لم تحتسب له العديد من ركلات الجزاء، وتعرض لركلات غير صحيحة، إلى جانب بعض الحالات الأخرى التي تسببت كلها في خروج عبدالمجيد حسين مشرف الفريق الأول عن الهدوء المعتاد وتوجيه عبارات "من نار" تجاه قضاة الملاعب ولجنتهم .
2- أما على مستوى اللاعبين الاجانب، فقد بدا بعيداً عن مستوى "الرباعي" الذي صنع الفارق في الموسم الفائت، خاصة مع ظهور الروماني رادوي كحلقة ضعف في وسط الميدان، ليبرهن أن اختياره بدلاً عن هوغو كان "ضرباً من الجنون" .
3- تراجع مستوى أداء اللاعب البرازيلي غرافيتي الذي أصبح "كهلاً" بلغة كرة القدم بعدما صال وجال في الموسم الماضي، وكان الأكثر خطورة ورعباً في قلوب المنافسين .
4- أما السبب الأهم، فيتمثل في تعرض اللاعب البرازيلي سياو للإصابة في الجولة الأولى، وهي الاصابة التي تسببت في خلط أوراق المدرب، وإدخال المدرب كوزمين في لعبة جديدة من الحسابات الفنية التي لم تؤت بثمار إيجابية حتى الآن .
5- تواضع وتراجع مستوى اللاعبين المحليين، الى جانب مشكلة غياب الاستقرار والثبات، سواء على مستوى العناصر الاساسية عامة، أو حتى بالنسبة إلى الرباعي الدفاعي، دون الاغفال عن جانب الارتباطات الدائمة للاعبين ما بين المشاركات الودية والرسمية للمنتخبات الوطنية . والاختيارات الخاطئة للمدرب كوزمين .
الرهان على "الميركاتو الشتوي"
2013 - 2014 - 2015 - 2016
hgf'g “ov[ ,gl du]” 2013 2014 2015
|