العين يزلزل الدوري 2013 2014 2015
- - - - - - -
www.dream-cafeh.net
- - - - - - -
العين يزلزل الدوري
حصريا على دريم كافيه
2013 - 2014 - 2015 - 2016
أوقف الزعيم العيناوي القطار الأهلاوي الزاحف نحو الصدارة عند المحطة الثامنة بعد أن ألحق به الخسارة الأولى بعد 7 انتصارات متتالية ل«الفرسان» بالفوز عليه بثلاثية نظيفة في دار الزين في واحدة من أجمل واقوى مباريات دورينا.. عزز العين صدارته لدوري الخليج العربي برصيد 25 نقطة وبفارق 4 نقاط عن وصيف آسيا الذي لديه مباراتان مؤجلتان أمام الوصل والإمارات، لكن هذا لا ينفي أن «الزعيم» أرتاح كثيراً وأنقذ نفسه لأن خسارته كانت ستعني تقديم اللقب على طبق من ذهب لمنافسه.ما فعله العين في «الكلاسيكو الكبير» لم يكن سهلاً، وكان ما يحصل في استاد هزاع بن زايد مثل الزلزال، حيث العرض البنفسجي وصل القمة مصحوباً بجمالية أداء بقيادة «المايسترو» عموري الذي كان يفعل بالكرة ما يريد وكان وراء الأهداف الثلاثة، مع تسجيل اعجاب تكتيكي خاص بدور محمد عبد الرحمن والبرازيلي باستوس في وسط الملعب، إضافة إلى الاداء الدفاعي الذي كان بطله في لقاء القمة أول من أمس الثنائي مهند وإسماعيل أحمد.جاءت مباراة «الكلاسيكو» ممتعة في كل شيء كحال لقاءات الفريقين في السنوات الأخيرة وكانت كلمة «الزعيم» هي العليا داخل المستطيل الأخضر بفرض أسلوبه وشخصيته في المباراة من بدايتها وذلك بفضل قراءة وحنكة المدرب الكرواتي زلاتكو داليتش الذي سيطر على منطقة المناورة في وسط الملعب وعطل مفاتيح الفرسان المتمثلة في الأطراف والقوة الهجومية بجانب «الدينمو» المحرك للأهلي ايفرتون ربيرو، لذلك ظهر لاعبو الأحمر دون مستواهم المعروف وكأنهم خارج الخدمة، وعلى الرغم من أن الأفضلية في الاستحواذ كانت للأهلي إلا أن هجمات العين كانت الأخطر على المرمى ولولا التسرع وعدم التعامل الجيد في بعض الكرات لارتفعت الغلة من الأهداف.وكان لخط الدفاع العيناوي بقيادة إسماعيل أحمد أحد نجوم اللقاء دور كبير في إحباط بعض المحاولات التي كانت من الممكن أن تعيد الأهلاوية للمباراة، وبجانب التألق الدفاعي كان خط الوسط هو رمانة الميزان و«ترمومتر» الفريق بقيادة المايسترو عمر عبد الرحمن «عموري» بجانب شقيقه محمد «عجب» الذي قدم واحدة من أجمل مبارياته مع الزعيم، بالإضافة إلى القوة الضاربة فيليبي باستوس صاحب هدف شهية البداية.تفوق مدرب العين زلاتكو على الروماني كوزمين مدرب الأهلي من الناحية التكتيكية والخططية ورد عملياً على كل منتقديه من النقاد وبعض جماهير العين التي كانت تهاجمه بعد كل مباراة بالرغم من احتفاظ فريقه بالصدارة من بداية الدوري.واثبت «الزعيم» انه الفريق الذي لا يقهر ولا يخسر على ملعبه مهما كانت الظروف والمعطيات فعلى مدى 22 شهراً لم يتمكن المنافسون «محلياً وآسيوياً» من هزيمة العين على ملعبه استاد هزاع بن زايد الذي يسير على نهج ملعب القطارة الذي شهد معظم بطولات وانجازات الزعيم وعلى رأسها كأس آسيا عام 2003 الانجاز القاري الوحيد للدولة.على خط آخر، أعرب الكرواتي زلاتكو داليتش مدرب العين عن سعادته البالغة بأداء فريقه الرائع امام الأهلي وتحقيقه فوزا كبيرا على نادِ كبير وحافظ على صدارته لدوري الخليج العربي وأشاد بكل اللاعبين وقال في المؤتمر الصحفي: حصلنا على النقاط الثلاث بعد أداء مباراة أكثر من رائعة من كافة النواحي سواء الخططية أو التكتيكية بجانب الحضور الذهني والتركيز العالي للاعبين طوال زمن المباراة، وكل ما تدربنا عليه وحضرنا له قبل المباراة في الأسبوع الماضي وما تحدثنا به في الاجتماع الذي سبق اللقاء تم تنفيذه بدقة من اللاعبين، وقد يكون لعبنا بأسلوب مختلف عن أسلوبنا المعروف من ناحية الاستحواذ وذلك لمتطلبات المنافس الذي أمامنا، ولكننا نجحنا في تسجيل ثلاثة أهداف على منافس قوي كما لم تستقبل شباكنا أي هدف.وتابع: تعلمون أنني لا أتحدث عن التحكيم كما ذكرت لكم في أكثر من مناسبة ولكن لابد لي أن أشيد بأداء الحكم في المباراة وذلك لأن كانت هناك ضغوط كبيرة على التحكيم قبل المباراة والحمد لله لم يتأثر الحكم بهذه الضغوط وفرض شخصيته في الملعب وكان موفقاً في معظم قراراته.وحول أداء العين القوي امام النصر والأهلي المنافسين المباشرين والفوز عليهما بثلاثية نظيفة على التوالي أوضح زلاتكو قائلاً: سبق وان ذكرت أننا في حاجة إلى التدريب مع بعضنا لفترات متواصلة لزيادة مساحة الانسجام والتجانس بين اللاعبين، وبالتأكيد نحن سعداء بالفوز على المنافسين المباشرين، وفي مباراة الأهلي عمدنا إلى الإغلاق على مفاتيح الأهلي في الأطراف المتمثلة في هيكل وصنقور وتركنا المساحة إلى سالمين والكوري كيونغ للتقدم وفي نفس الوقت وضعنا المهاجم إيمينيكي الذي يتميز بالسرعة والالتحام القوي هذا بجانب تبادل ادوار اللاعبين في خط وسط الملعب، وبالطبع كل اللاعبين أدوا بشكل رائع ولكن محمد عبد الرحمن «عجب» لعب دور الجندي المجهول بجانب شقيقه عموري، كما أن إيمينيكي أدى دوره على أكمل وجه في الضغط على دفاع الأهلي.وعن استجابة الجماهير لدعوته بالحضور للملعب قال زلاتكو: بالطبع أتوجه بالشكر لكل الجماهير التي حضرت وساندت اللاعبين طوال المباراة ولكن بكل صراحة كنت أتوقع حضوراً جماهيرياً أكبر من الذي حضر خصوصاً أن العين يمتلك فريقاً جيداً لم يخسر أي مباراة منذ 22 شهراً بمسابقتي دوري أبطال آسيا والدوري المحلي على ملعبه، كما أن لديه استادا مصمما على أعلى معايير الفخامة وكنت أتوقع أن يكون الحضور 25 ألف مشجع، لأن الفريق يستحق أن يحضر له هذا العدد من الجماهير.
أوقف الزعيم العيناوي القطار الأهلاوي الزاحف نحو الصدارة عند المحطة الثامنة بعد أن ألحق به الخسارة الأولى بعد 7 انتصارات متتالية ل«الفرسان» بالفوز عليه بثلاثية نظيفة في دار الزين في واحدة من أجمل واقوى مباريات دورينا.. عزز العين صدارته لدوري الخليج العربي برصيد 25 نقطة وبفارق 4 نقاط عن وصيف آسيا الذي لديه مباراتان مؤجلتان أمام الوصل والإمارات، لكن هذا لا ينفي أن «الزعيم» أرتاح كثيراً وأنقذ نفسه لأن خسارته كانت ستعني تقديم اللقب على طبق من ذهب لمنافسه.
ما فعله العين في «الكلاسيكو الكبير» لم يكن سهلاً، وكان ما يحصل في استاد هزاع بن زايد مثل الزلزال، حيث العرض البنفسجي وصل القمة مصحوباً بجمالية أداء بقيادة «المايسترو» عموري الذي كان يفعل بالكرة ما يريد وكان وراء الأهداف الثلاثة، مع تسجيل اعجاب تكتيكي خاص بدور محمد عبد الرحمن والبرازيلي باستوس في وسط الملعب، إضافة إلى الاداء الدفاعي الذي كان بطله في لقاء القمة أول من أمس الثنائي مهند وإسماعيل أحمد.
جاءت مباراة «الكلاسيكو» ممتعة في كل شيء كحال لقاءات الفريقين في السنوات الأخيرة وكانت كلمة «الزعيم» هي العليا داخل المستطيل الأخضر بفرض أسلوبه وشخصيته في المباراة من بدايتها وذلك بفضل قراءة وحنكة المدرب الكرواتي زلاتكو داليتش الذي سيطر على منطقة المناورة في وسط الملعب وعطل مفاتيح الفرسان المتمثلة في الأطراف والقوة الهجومية بجانب «الدينمو» المحرك للأهلي ايفرتون ربيرو، لذلك ظهر لاعبو الأحمر دون مستواهم المعروف وكأنهم خارج الخدمة، وعلى الرغم من أن الأفضلية في الاستحواذ كانت للأهلي إلا أن هجمات العين كانت الأخطر على المرمى ولولا التسرع وعدم التعامل الجيد في بعض الكرات لارتفعت الغلة من الأهداف.
وكان لخط الدفاع العيناوي بقيادة إسماعيل أحمد أحد نجوم اللقاء دور كبير في إحباط بعض المحاولات التي كانت من الممكن أن تعيد الأهلاوية للمباراة، وبجانب التألق الدفاعي كان خط الوسط هو رمانة الميزان و«ترمومتر» الفريق بقيادة المايسترو عمر عبد الرحمن «عموري» بجانب شقيقه محمد «عجب» الذي قدم واحدة من أجمل مبارياته مع الزعيم، بالإضافة إلى القوة الضاربة فيليبي باستوس صاحب هدف شهية البداية.
تفوق مدرب العين زلاتكو على الروماني كوزمين مدرب الأهلي من الناحية التكتيكية والخططية ورد عملياً على كل منتقديه من النقاد وبعض جماهير العين التي كانت تهاجمه بعد كل مباراة بالرغم من احتفاظ فريقه بالصدارة من بداية الدوري.
واثبت «الزعيم» انه الفريق الذي لا يقهر ولا يخسر على ملعبه مهما كانت الظروف والمعطيات فعلى مدى 22 شهراً لم يتمكن المنافسون «محلياً وآسيوياً» من هزيمة العين على ملعبه استاد هزاع بن زايد الذي يسير على نهج ملعب القطارة الذي شهد معظم بطولات وانجازات الزعيم وعلى رأسها كأس آسيا عام 2003 الانجاز القاري الوحيد للدولة.
على خط آخر، أعرب الكرواتي زلاتكو داليتش مدرب العين عن سعادته البالغة بأداء فريقه الرائع امام الأهلي وتحقيقه فوزا كبيرا على نادِ كبير وحافظ على صدارته لدوري الخليج العربي وأشاد بكل اللاعبين وقال في المؤتمر الصحفي: حصلنا على النقاط الثلاث بعد أداء مباراة أكثر من رائعة من كافة النواحي سواء الخططية أو التكتيكية بجانب الحضور الذهني والتركيز العالي للاعبين طوال زمن المباراة، وكل ما تدربنا عليه وحضرنا له قبل المباراة في الأسبوع الماضي وما تحدثنا به في الاجتماع الذي سبق اللقاء تم تنفيذه بدقة من اللاعبين، وقد يكون لعبنا بأسلوب مختلف عن أسلوبنا المعروف من ناحية الاستحواذ وذلك لمتطلبات المنافس الذي أمامنا، ولكننا نجحنا في تسجيل ثلاثة أهداف على منافس قوي كما لم تستقبل شباكنا أي هدف.
وتابع: تعلمون أنني لا أتحدث عن التحكيم كما ذكرت لكم في أكثر من مناسبة ولكن لابد لي أن أشيد بأداء الحكم في المباراة وذلك لأن كانت هناك ضغوط كبيرة على التحكيم قبل المباراة والحمد لله لم يتأثر الحكم بهذه الضغوط وفرض شخصيته في الملعب وكان موفقاً في معظم قراراته.
وحول أداء العين القوي امام النصر والأهلي المنافسين المباشرين والفوز عليهما بثلاثية نظيفة على التوالي أوضح زلاتكو قائلاً: سبق وان ذكرت أننا في حاجة إلى التدريب مع بعضنا لفترات متواصلة لزيادة مساحة الانسجام والتجانس بين اللاعبين، وبالتأكيد نحن سعداء بالفوز على المنافسين المباشرين، وفي مباراة الأهلي عمدنا إلى الإغلاق على مفاتيح الأهلي في الأطراف المتمثلة في هيكل وصنقور وتركنا المساحة إلى سالمين والكوري كيونغ للتقدم وفي نفس الوقت وضعنا المهاجم إيمينيكي الذي يتميز بالسرعة والالتحام القوي هذا بجانب تبادل ادوار اللاعبين في خط وسط الملعب، وبالطبع كل اللاعبين أدوا بشكل رائع ولكن محمد عبد الرحمن «عجب» لعب دور الجندي المجهول بجانب شقيقه عموري، كما أن إيمينيكي أدى دوره على أكمل وجه في الضغط على دفاع الأهلي.
وعن استجابة الجماهير لدعوته بالحضور للملعب قال زلاتكو: بالطبع أتوجه بالشكر لكل الجماهير التي حضرت وساندت اللاعبين طوال المباراة ولكن بكل صراحة كنت أتوقع حضوراً جماهيرياً أكبر من الذي حضر خصوصاً أن العين يمتلك فريقاً جيداً لم يخسر أي مباراة منذ 22 شهراً بمسابقتي دوري أبطال آسيا والدوري المحلي على ملعبه، كما أن لديه استادا مصمما على أعلى معايير الفخامة وكنت أتوقع أن يكون الحضور 25 ألف مشجع، لأن الفريق يستحق أن يحضر له هذا العدد من الجماهير.
2013 - 2014 - 2015 - 2016
hgudk d.g.g hg],vd 2013 2014 2015
|