حرائق اسرائيل 2013 2014 2015
- - - - - - -
www.dream-cafeh.net
- - - - - - -
حرائق اسرائيل
حصريا على دريم كافيه
2013 - 2014 - 2015 - 2016
الحرائق المفتعلة التي حدثت في اسرائيل بتاريخ23/11/2016.ليست هي الأولى من نوعها. فقد تكررت من قبل وفي أعوام متتالية بتواريخ مسجلة داخل الوسط وحول القدس وحول طبربا والبحر الميت. كذلك كانت هناك الكثير من الحرائق التي تضرر منها الجانب الأردني. حيث تقوم وحدات من الجيش الإسرائيلي بإلقاء قنابل التنوير وتفخيف بعض الألغام الجاهزة للإنفجار عن بعد. وكل ذلك بدعوى مراقبة الحدود.وأما عن الحرائق التي تصيب المستوطنات فدائما ما تسوق وزارة الأمن الداخلي الإسرائيلي خبرا مفاده أن ذلك بدوافع قومية. ودائما ما تزداد مساحة أي مستوطنة تعرضت لأي حريق.فاسرائيل بحكم مناخ المنطقة تجد صعوبة في استخدام الطبيعة كسبب لكل هذه الحرائق. فكانت دائما بسبب المتطرفين أو خلافات قومية أو أخطاء بشرية أو عمليات إرهابية.والحرائق هذه المرة باتساع مساحاتها. صاحبته مطالب للمستوطنين ظهرت وكأنها مطالب عادية لأي إنسان يواجه خطر النار بسبب قرب مسكنه من غابة يمكن فصلها بسور. فقد صاحب الحرائق مطالب للمستوطنين بوجوب إقامة سور عازل لحماية المستوطنات من أي حرائق مستقبلية قد تشب في الغابات المجاورة.وهذا هو بالضبط ما تسعى إليه اسرائيل. إقامة سور عازل جديد فيما يسمى بالقدس الكبرى.وبالرجوع إلى الكثير من الكتابات والتصريحات حول هذا المشروع.نجد كتاب الإستيطان الإسرائيلي في القدس ومستقبل المستوطنات فيها. لمؤلفه الأردني محمد محفوظ جابر. الصادر سنة2009.يشير فيه بالتفصيل إلى المساحات التي تمت مصادرتها بحيث أصبح العرب لا يسيطرون إلا على13%من كل المساحة والباقي 09% للمستوطنات 44% أرض خضراء و 34% خدمات عامة، ويفصل في عدد المستوطنات وعدد الأطواق حول القدس وهي ثلاثة أطواق من الشمال والشرق والجنوب، ويقطنها 180 ألف مستوطن في 46,500 وحدة سكنية على أرض مساحتها 22,450 دونم، ويؤكد على اعتزام الكيان الصهيوني إقامة " القدس الكبرى " التي تمتد من رام الله شمالاً إلى بيت لحم جنوباً وإلى البحر الميت شرقاً، إضافةً للمستوطنات هناك بؤر استيطانية داخل البلدة القديمة 73 بؤرة يقطنها حوالي 4000 آلاف مستوطن.كما يؤكد الباحث على أهمية الديموغرافية للسكان في القدس، فقد بلغ عدد المستوطنين في شرقي القدس 180 ألف مستوطن من الصفر وهو في ازدياد ويؤكد على أهداف الكيان الصهيوني بتخفيض نسبة السكان العرب الحالية من 34% إلى 12% في عام 2020 وذلك باتباع الوسائل التالية:•مصادرة الأراضي والعقارات تحت ذرائع مختلفة أمنيـة، عسكرية، خدمات عامة.•هدم المنازل وتشريد سكانها وعدم إعطاء رخص للبناء.•سحب الهويات.•الاعتقال.•جدار الفصل العنصري الذي سوف يطوق القدس بجدار طوله 162 كيلو متر ويحرم حوالي 100 ألف مواطن من الإقامة في القدس.•الضرائب الباهظة.•الأوضاع الاقتصادية السيئة.ولم يبق على موعد الإنتهاء سوى 4 سنين.والقدس الكبرى في العرف الإسرائيليهي المنطقة التي تضم 100 ميل مربع حول مدينة القدس العتيقة.ينفذ مشروع توسيع القدس تحت القانون الإسرائيلي في أعقاب ضمها للمدينة فيما بعد حرب 1967 بالرغم من ذلك فإن مشروع القدس الكبرى غير معترف به من قبل المجتمع الدولي. الذي يعتبر الاستمرار في بناء المستوطنات خرقاً للقانون الدولي.ويشكل مشروع القدس الكبرى، الذي اقترحه وزير الخارجية الأمريكي جون كري، 10% من مساحة الضفة الغربية.ولكن اقتراح كيري لا يلزم اسرائيل بشئ.محمد شحاته حسينhttps://encrypted-tbn0.gstatic.com/i...jqjERgv-n6rr6Y
الحرائق المفتعلة التي حدثت في اسرائيل بتاريخ23/11/2016.
ليست هي الأولى من نوعها. فقد تكررت من قبل وفي أعوام متتالية بتواريخ مسجلة داخل الوسط وحول القدس وحول طبربا والبحر الميت. كذلك كانت هناك الكثير من الحرائق التي تضرر منها الجانب الأردني. حيث تقوم وحدات من الجيش الإسرائيلي بإلقاء قنابل التنوير وتفخيف بعض الألغام الجاهزة للإنفجار عن بعد. وكل ذلك بدعوى مراقبة الحدود.
وأما عن الحرائق التي تصيب المستوطنات فدائما ما تسوق وزارة الأمن الداخلي الإسرائيلي خبرا مفاده أن ذلك بدوافع قومية. ودائما ما تزداد مساحة أي مستوطنة تعرضت لأي حريق.
فاسرائيل بحكم مناخ المنطقة تجد صعوبة في استخدام الطبيعة كسبب لكل هذه الحرائق. فكانت دائما بسبب المتطرفين أو خلافات قومية أو أخطاء بشرية أو عمليات إرهابية.
والحرائق هذه المرة باتساع مساحاتها. صاحبته مطالب للمستوطنين ظهرت وكأنها مطالب عادية لأي إنسان يواجه خطر النار بسبب قرب مسكنه من غابة يمكن فصلها بسور. فقد صاحب الحرائق مطالب للمستوطنين بوجوب إقامة سور عازل لحماية المستوطنات من أي حرائق مستقبلية قد تشب في الغابات المجاورة.
وهذا هو بالضبط ما تسعى إليه اسرائيل. إقامة سور عازل جديد فيما يسمى بالقدس الكبرى.
وبالرجوع إلى الكثير من الكتابات والتصريحات حول هذا المشروع.
نجد كتاب الإستيطان الإسرائيلي في القدس ومستقبل المستوطنات فيها. لمؤلفه الأردني محمد محفوظ جابر. الصادر سنة2009.
يشير فيه بالتفصيل إلى المساحات التي تمت مصادرتها بحيث أصبح العرب لا يسيطرون إلا على13%من كل المساحة والباقي 09% للمستوطنات 44% أرض خضراء و 34% خدمات عامة، ويفصل في عدد المستوطنات وعدد الأطواق حول القدس وهي ثلاثة أطواق من الشمال والشرق والجنوب، ويقطنها 180 ألف مستوطن في 46,500 وحدة سكنية على أرض مساحتها 22,450 دونم، ويؤكد على اعتزام الكيان الصهيوني إقامة " القدس الكبرى " التي تمتد من رام الله شمالاً إلى بيت لحم جنوباً وإلى البحر الميت شرقاً، إضافةً للمستوطنات هناك بؤر استيطانية داخل البلدة القديمة 73 بؤرة يقطنها حوالي 4000 آلاف مستوطن.
كما يؤكد الباحث على أهمية الديموغرافية للسكان في القدس، فقد بلغ عدد المستوطنين في شرقي القدس 180 ألف مستوطن من الصفر وهو في ازدياد ويؤكد على أهداف الكيان الصهيوني بتخفيض نسبة السكان العرب الحالية من 34% إلى 12% في عام 2020 وذلك باتباع الوسائل التالية:
•مصادرة الأراضي والعقارات تحت ذرائع مختلفة أمنيـة، عسكرية، خدمات عامة.
•هدم المنازل وتشريد سكانها وعدم إعطاء رخص للبناء.
•سحب الهويات.
•الاعتقال.
•جدار الفصل العنصري الذي سوف يطوق القدس بجدار طوله 162 كيلو متر ويحرم حوالي 100 ألف مواطن من الإقامة في القدس.
•الضرائب الباهظة.
•الأوضاع الاقتصادية السيئة.
ولم يبق على موعد الإنتهاء سوى 4 سنين.
والقدس الكبرى في العرف الإسرائيلي
هي المنطقة التي تضم 100 ميل مربع حول مدينة القدس العتيقة.ينفذ مشروع توسيع القدس تحت القانون الإسرائيلي في أعقاب ضمها للمدينة فيما بعد حرب 1967 بالرغم من ذلك فإن مشروع القدس الكبرى غير معترف به من قبل المجتمع الدولي. الذي يعتبر الاستمرار في بناء المستوطنات خرقاً للقانون الدولي.
ويشكل مشروع القدس الكبرى، الذي اقترحه وزير الخارجية الأمريكي جون كري، 10% من مساحة الضفة الغربية.
ولكن اقتراح كيري لا يلزم اسرائيل بشئ.
محمد شحاته حسين
2013 - 2014 - 2015 - 2016
pvhzr hsvhzdg 2013 2014 2015
|