مرض د.السميط فاهتزت الملايين في القارات تدعو له! وملايين الفقراء يبكون عليه..
أين الطواغيت عن المُلك الحقيقي؟!
اللهم ربَّ الناس أذهب الباس واشف عبدالرحمن السميط أنتَ الشافي لاشفاء إلا شفاؤُك شفاءً لا يغادر سقما.
السميط بالأرقام:
٣١ سنة في أفريقيا
١١ مليون دخلوا الإسلام
٨٦٠ مدرسة
نصف مليون طالب فقير
٣ جامعات
١١ الف بئر
٥٥٠٠ مسجد
٤٠٠٠ داعيه ومعلم
تقرير مجلة فوربس الشرق الأوسط عن د. عبدالرحمن السميط..
من حياة الشيخ :
الدكتور عبدالرحمن السميط كان يكتفي ايام دراسته بوجبه واحده .. كان يحاول ان يعيش حياة التقشف ..
فقط من اجل ان يستشعر بأخوانه الفقراء من المسلمين !
كم عظيم هذا القلـب
أكثر ما يدفعني للبكاء عندما أقابل بعض الذين دخلوا في الإسلام .. وهم يبكون على آبائهم الذين ماتوا على غير الإسلام .. ويصرخون فينا : أين كنتم يا مسلمون ؟
عبدالرحمن السميط إن لم يكن أكثر من خدم الأمة فهو بالطليعة، أنجز لوحده ما يجاري المعجزة، رجل بسيط مريض بإرادة أسطورية فعل ما لم تفعله دول