!~ آخـر 10 مواضيع ~!



العودة   منتديات دريم كافيه > 2014



إضافة رد
مشاركات 0 المشاهدات 137 انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-07-2014, 04:35 PM   #1
أبــ،،،ويـــ،،ا قـلــبي
 
الصورة الرمزية أبــ،،،ويـــ،،ا قـلــبي
 آلِحآلِة » أبــ،،،ويـــ،،ا قـلــبي غير متواجد حالياً
 آنظمآمڪْ » Sep 2012  
 عّضوَيًتِـيً » 1663  
 عّمرٍڪْ » 38  
 مشآرٍڪْآتِڪْ » 23,184  
 نقآطيً » 63  
 آلِمسّتِوَيً » أبــ،،،ويـــ،،ا قـلــبي جديد  
 الجِنْس »

 دِوَلِتِيً »  Saudi_Arabia 
الإعجاب بالمشاركات
Thanks (أرسل): 0
Thanks (تلقى): 3
Likes (أرسل): 0
Likes (تلقى): 5
Dislikes (أرسل): 0
Dislikes (تلقى): 0
  »  
 
افتراضي 2014 2015العطاء المتبادل لسعادة زوجيه لا تنتهى

- - - - - - - www.dream-cafeh.net - - - - - - -

العطاء المتبادل لسعادة زوجيه لا تنتهى
حصريا على دريم كافيه

2013 - 2014 - 2015 - 2016



العطاء المتبادل لسعادة زوجيه لا تنتهىصورة: http://www.rjeem.com/forum/../up/ima...08ezpkukpa.gif صورة: http://img.rjeem.com/imgcache/2014/02/368173.jpg "إنها العطاء بعينه فهي الأم والحبيبة وأم أبنائي"مثل هندىالعطاء صفه من صفات المرأة وهو من طباعها أم ,اخت او زوجة وليس افضل لحياة زوجيه سعيدة من العطاء هذه الكلمة الشاملة لكل معانى الحب والود والتفاهم وهو مفتاح من مفاتيح السعادة الزوجية والحية الاسريه المستقرةوالعطاء ليس مفروض على الزوجة فقط فيجب ان يكون متبادل بين الزوجين فالنوايا الحسنة وحدها لا تكفي في العلاقات الزوجية، فكون الزوجة تحب زوجها أو الزوج يحب زوجته، ولا يترجمان ذلك إلى واقع عملي يتمثل في العطاء المتنوع، لا يمكن لمثل هذه المحبة الداخلية والنوايا الحسنة أن تقيم العلاقات الزوجية على حال جيدة، بل إن من أهم ما يسبب التوتر في العلاقة بين الأزواج المتحابين، وجود طرف في تلك العلاقة معطاء ومحب، بينما الطرف الآخر ليس على المستوى نفسه، وأفضل علاج هو أن يتعلم الزوجان كيف يتعادلا في الحب والعطاء ماديا ومعنويًا. فالأخذ والعطاء بين الطرفين هو إيجابية نابعة عن رضا الشريكين عن بعضهما البعض، فما يعطيه طرف سواء كان من واجباته أو محبة منه يقوم بتقديره الطرف الآخر بإثباته وتقديره.وقد تغدق الزوجة بحبها ومواقفها الرائعة على زوجها ولا شعوريا هي تنتظر المقابل فعلى الأقل يكون المقابل الذي تنتظره أن تكون معاملة الزوج لها أعلى من الطبيعي تقديرا لما فعلته، لكن عندما نعود للحياة الواقعية، نجد أن مشاغل الرجل وطبيعته لا تمكنه من مجاراة هذا الإغداق المقابل، فيحدث الآتي بينهما:يعتاد الزوج هذا الاغداق حتى يعتبره من طبيعة زوجته فيكون تأثيره عليه ورد فعله تجاهه أقل كلما مر الزمن وعندما تشعر الزوجة بهذا الفتور يقل حماسها فتتهم زوجها بالتقصير لأنه تَعَود على أعلى عطاء واِعتقد أنه من طبيعتها.عندما تعطي الزوجة ولا تجد المقابل الموازي لعطائها تتهم زوجها بالتقصير معها مع أنه قد يعاملها بالقدر الذي يستطيع ويقدم لها كل ما عنده وهذا آخره، لكنها ترى أنه غير كافي في المقابل لأنها أعطت أكثر من حدود امكانيات من تعطيه.وهكذا تتوتر العلاقة، دون تقصير حقيقي من أي منهما إنما هي طبيعة النفس البشريةوفى هذه الحالة يجب أن تعطي الزوجة بقدر طاقة زوجها (طاقته في الاستجابة لها) أو أكثر قليلا حتى لا تتألم كثيرا حين لا يجاريها بنفس القدر من العطاء.كما أنها لا تعطي بشكل مستمر دون توقف حتى لا يعتاد زوجها منها ذلك فيفتر رد فعله، ولكن تعود إلى طبيعتها مرة وتعطي مرة فيشعر أنها تقدم شيئا خاصا.محاولة عدم الاستسلام لشكل الحياة الروتيني واحداث تغيير من آن لآخر لأن رتابة الأحداث تجعل الملل يتوغل في قلوب الزوجين مهما علا صوت الحب بينهما فالملل صوته أعلى بكثير ودوام التغيير هو الحل الوحيد لمقاتلة فايروس الملل. وأقصد بالتغيير هنا أشياء كثيرة في شكل الزوجة أو في أسلوب ادارتها لحياتها مع زوجها، وهذا الموضوع يتشكل على حسب ظروف كل بيت.وفي النهايةحقيقة الأمر أن العطاء في حد ذاته ليس الخطأ ولكن هي طبيعتنا البشرية التي لا تقدر النعمة إلا حين تُحرم منها والعطاء المستمر بلا انقطاع يصبح عادة وأي انخفاض في مستوى العطاء ولو لايزال أعلى من الطبيعي سيصبح في عيون المحيطين تقصيرا يستحق التأنيب ومع الوقت يضيع حق الأم في أي شكر وأي طلبات ولو معنوية في المقابل بل أحيانا يتحول عطائها إلى تطاول عليها من قبل بعض أفراد أسرتها لأن عطائها تم فهمه على أنه تسفيه لشخصها.همسةمن يعطي كثيرا ينتظر كثيرا فإذا أعطيت لبشر اعلم أن الجزاء محدود ومحدود جدا أما إذا أعطيت لخالق البشر فإن الجزاء بلا حدودصورة: http://www.rjeem.com/forum/../up/ima...ffdmbkml1c.gif
العطاء المتبادل لسعادة زوجيه لا تنتهى
2014 2015العطاء المتبادل لسعادة زوجيه xltgjyid08ezpkukpa.gif


2014 2015العطاء المتبادل لسعادة زوجيه 368173.jpg



"إنها العطاء بعينه فهي الأم والحبيبة وأم أبنائي"مثل هندى

العطاء صفه من صفات المرأة وهو من طباعها أم ,اخت او زوجة وليس افضل لحياة زوجيه سعيدة من العطاء هذه الكلمة الشاملة لكل معانى الحب والود والتفاهم وهو مفتاح من مفاتيح السعادة الزوجية والحية الاسريه المستقرة

والعطاء ليس مفروض على الزوجة فقط فيجب ان يكون متبادل بين الزوجين فالنوايا الحسنة وحدها لا تكفي في العلاقات الزوجية، فكون الزوجة تحب زوجها أو الزوج يحب زوجته، ولا يترجمان ذلك إلى واقع عملي يتمثل في العطاء المتنوع، لا يمكن لمثل هذه المحبة الداخلية والنوايا الحسنة أن تقيم العلاقات الزوجية على حال جيدة، بل إن من أهم ما يسبب التوتر في العلاقة بين الأزواج المتحابين، وجود طرف في تلك العلاقة معطاء ومحب، بينما الطرف الآخر ليس على المستوى نفسه، وأفضل علاج هو أن يتعلم الزوجان كيف يتعادلا في الحب والعطاء ماديا ومعنويًا.
فالأخذ والعطاء بين الطرفين هو إيجابية نابعة عن رضا الشريكين عن بعضهما البعض، فما يعطيه طرف سواء كان من واجباته أو محبة منه يقوم بتقديره الطرف الآخر بإثباته وتقديره.
وقد تغدق الزوجة بحبها ومواقفها الرائعة على زوجها ولا شعوريا هي تنتظر المقابل فعلى الأقل يكون المقابل الذي تنتظره أن تكون معاملة الزوج لها أعلى من الطبيعي تقديرا لما فعلته، لكن عندما نعود للحياة الواقعية، نجد أن مشاغل الرجل وطبيعته لا تمكنه من مجاراة هذا الإغداق المقابل، فيحدث الآتي بينهما:

يعتاد الزوج هذا الاغداق حتى يعتبره من طبيعة زوجته فيكون تأثيره عليه ورد فعله تجاهه أقل كلما مر الزمن وعندما تشعر الزوجة بهذا الفتور يقل حماسها فتتهم زوجها بالتقصير لأنه تَعَود على أعلى عطاء واِعتقد أنه من طبيعتها.

عندما تعطي الزوجة ولا تجد المقابل الموازي لعطائها تتهم زوجها بالتقصير معها مع أنه قد يعاملها بالقدر الذي يستطيع ويقدم لها كل ما عنده وهذا آخره، لكنها ترى أنه غير كافي في المقابل لأنها أعطت أكثر من حدود امكانيات من تعطيه.
وهكذا تتوتر العلاقة، دون تقصير حقيقي من أي منهما إنما هي طبيعة النفس البشرية

وفى هذه الحالة يجب أن تعطي الزوجة بقدر طاقة زوجها (طاقته في الاستجابة لها) أو أكثر قليلا حتى لا تتألم كثيرا حين لا يجاريها بنفس القدر من العطاء.

كما أنها لا تعطي بشكل مستمر دون توقف حتى لا يعتاد زوجها منها ذلك فيفتر رد فعله، ولكن تعود إلى طبيعتها مرة وتعطي مرة فيشعر أنها تقدم شيئا خاصا.

محاولة عدم الاستسلام لشكل الحياة الروتيني واحداث تغيير من آن لآخر لأن رتابة الأحداث تجعل الملل يتوغل في قلوب الزوجين مهما علا صوت الحب بينهما فالملل صوته أعلى بكثير ودوام التغيير هو الحل الوحيد لمقاتلة فايروس الملل. وأقصد بالتغيير هنا أشياء كثيرة في شكل الزوجة أو في أسلوب ادارتها لحياتها مع زوجها، وهذا الموضوع يتشكل على حسب ظروف كل بيت.

وفي النهاية

حقيقة الأمر أن العطاء في حد ذاته ليس الخطأ ولكن هي طبيعتنا البشرية التي لا تقدر النعمة إلا حين تُحرم منها والعطاء المستمر بلا انقطاع يصبح عادة وأي انخفاض في مستوى العطاء ولو لايزال أعلى من الطبيعي سيصبح في عيون المحيطين تقصيرا يستحق التأنيب ومع الوقت يضيع حق الأم في أي شكر وأي طلبات ولو معنوية في المقابل بل أحيانا يتحول عطائها إلى تطاول عليها من قبل بعض أفراد أسرتها لأن عطائها تم فهمه على أنه تسفيه لشخصها.

همسة

من يعطي كثيرا ينتظر كثيرا فإذا أعطيت لبشر اعلم أن الجزاء محدود ومحدود جدا أما إذا أعطيت لخالق البشر فإن الجزاء بلا حدود
2014 2015العطاء المتبادل لسعادة زوجيه vzv8t1h6ffdmbkml1c.gif






2013 - 2014 - 2015 - 2016



2014 2015hgu'hx hgljfh]g gsuh]m .,[di gh jkjin

 





  رد مع اقتباس
الإعجاب / الشكر
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

2014 2015العطاء المتبادل لسعادة زوجيه لا تنتهى


المواضيع المتشابهه للموضوع: 2014 2015العطاء المتبادل لسعادة زوجيه لا تنتهى
الموضوع
دورة لا تنتهي ولا تتوقف ،،،،،،، 2013 2014 2015
2014 2015انا وديور حكايه لا تنتهي
هل تنتهي الحياه عندما نخطىء ! ! ! 2013 2014 2015
رسائل غرامية 2013, رسائل غرامية قصيرة زوجيه للحبيب جديدة 2014
الحياة لن تنتهي


الساعة الآن 08:50 PM

الاتصال بنا - دريم كافيه - الأرشيف - إحصائيات الإعلانات - الأعلى

 



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By khloool

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

P.F.S. √ 1.1 BY: ! αʟαм ! © 2010

 

RSS - XML - HTML  - sitemap - sitemap2 - sitemap3 - خريطة المواضيع - خريطة الاقسام - nasserseo1 - nasserseo2

 

|
 

 
موقعكم تردد قناة اسماء بنات 2017 رمزيات صور رسائل