اهـــــــــداء لقضاة باعوا انفسهم في سوق البغاء 2013 2014 2015
- - - - - - -
www.dream-cafeh.net
- - - - - - -
اهـــــــــداء لقضاة باعوا انفسهم في سوق البغاء
حصريا على دريم كافيه
2013 - 2014 - 2015 - 2016
*السلام عليكم ورحمه الله***اهـــــــــداء لقضاة باعوا انفسهم في سوق البغاء*القاضي الذي قال للسلطان بايزيد الصاعقة لا اقبل شهادتك لأنك لا تؤدي صلواتك جماعة ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ نحن الآن في مدينة بورصة في عهد السلطان العثماني بايزيد الملقب بـالصاعقة ... الفاتح الكبير ... فاتح بلاد البلغار و البوسنة و سلانيك وألبانيا ... السلطان الذي سجل انتصاراً ساحقاً على الجيوش الصليبية التي دعا إلى حشدها البابا بونيغا جيوش الرابع لطرد المسلمين من أوروبا والتي اشتركت فيها خمس عشرة دولة أوروبية كانت انجلترا وفرنسا والمجر من بينها وذلك في المعركة التاريخية المشهورة والدامية ... معركة نيغبولي سنة 1396م. هذا السلطان الفاتح اقتضى حضوره للإدلاء بشهادة في أمر من الأمور أمام القاضي والعالم المعروف شمس الدين فناري. دخل السلطان المحكمة ... ووقف أمام القاضي وقد عقد يديه أمامه كأي شاهد اعتيادي. رفع القاضي بصره إلى السلطان وأخذ يتطلع إليه بنظرات محتدة قبل أن يقول له إن شهادتك لا يمكن قبولها ذلك لأنك لا تؤدي صلواتك جماعة والشخص الذي لا يؤدي صلاته جماعة دون عذر شرعي يمكن أن يكذب في شهادته. نزلت كلمات القاضي نزول الصاعقة على رؤوس الحاضرين في المحكمة ... كان هذا اتهاماً كبيراً بل إهانة كبيرة للسلطان بايزيد تسمر الحاضرون في أماكنهم وقد أمسكوا بأنفاسهم ينتظرون أن يطير رأس القاضي بإشارة واحدة من السلطان .. لكن السلطان لم يقل شيئاً بل استدار وخرج من بكل هدوء. أصدر السلطان في اليوم نفسه أمراً ببناء جامع ملاصق لقصره وعندما تم تشييد الجامع بدأ السلطان يؤدي صلواته في جماعة. هذا ما سجله المؤرخ التركي عثمان نزار في كتابه حديقة السلاطين المؤلف قبل مئات السنين.. عندما كان المسلمون يملكون أمثال هؤلاء العلماء ملكوا أمثال هؤلاء السلاطين.منقول*
السلام عليكم ورحمه الله
اهـــــــــداء لقضاة باعوا انفسهم في سوق البغاء
القاضي الذي قال للسلطان بايزيد الصاعقة
لا اقبل شهادتك لأنك لا تؤدي صلواتك جماعة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ
نحن الآن في مدينة بورصة في عهد السلطان العثماني بايزيد الملقب بـالصاعقة ... الفاتح الكبير ...
فاتح بلاد البلغار و البوسنة و سلانيك وألبانيا ...
السلطان الذي سجل انتصاراً ساحقاً على الجيوش الصليبية التي دعا إلى حشدها البابا بونيغا جيوش الرابع لطرد المسلمين من أوروبا والتي اشتركت فيها خمس عشرة دولة أوروبية
كانت انجلترا وفرنسا والمجر من بينها وذلك في المعركة التاريخية المشهورة والدامية ... معركة نيغبولي سنة 1396م.
هذا السلطان الفاتح اقتضى حضوره للإدلاء بشهادة في أمر من الأمور أمام القاضي والعالم المعروف شمس الدين فناري.
دخل السلطان المحكمة ...
ووقف أمام القاضي وقد عقد يديه أمامه كأي شاهد اعتيادي.
رفع القاضي بصره إلى السلطان وأخذ يتطلع إليه بنظرات محتدة قبل أن يقول له
إن شهادتك لا يمكن قبولها ذلك لأنك لا تؤدي صلواتك جماعة والشخص الذي لا يؤدي صلاته جماعة دون عذر شرعي يمكن أن يكذب في شهادته.
نزلت كلمات القاضي نزول الصاعقة على رؤوس الحاضرين في المحكمة ...
كان هذا اتهاماً كبيراً بل إهانة كبيرة للسلطان بايزيد تسمر الحاضرون في أماكنهم وقد أمسكوا بأنفاسهم ينتظرون أن يطير رأس القاضي بإشارة واحدة من السلطان ..
لكن السلطان لم يقل شيئاً بل استدار وخرج من
بكل هدوء.
أصدر السلطان في اليوم نفسه أمراً ببناء جامع ملاصق لقصره وعندما تم تشييد الجامع بدأ السلطان
يؤدي صلواته في جماعة.
هذا ما سجله المؤرخ التركي عثمان نزار في كتابه حديقة السلاطين المؤلف قبل مئات السنين..
عندما كان المسلمون يملكون أمثال هؤلاء العلماء ملكوا أمثال هؤلاء السلاطين.
منقول
2013 - 2014 - 2015 - 2016
hiJJJJJJJJJ]hx grqhm fhu,h hktsil td s,r hgfyhx 2013 2014 2015
|