طرق الباب فاجاب من الطارق
- - - - - - -
www.dream-cafeh.net
- - - - - - -
بسم الله الرحمن الرحيم

طرق ا̄لباب فأجابته من خلف الباب :
من الطارق . ،
سمع صوتها و مضىّ . .
فهذا كل ما يَريده -
“ وفـاء “

- كآن يضربهم و يهينهم هم ووالدتهم .
وفي النهاية هجرهم
واليوم بعد أن أقعده المرض :
أصبح يأمرهم ببره مستدلا بقوله تعالى
" و بالوالدين احسانا "
“ سوء تربية “

عندما كانت صغيره ، أرسلوها للخباز فجراً ناداها : أدخليّ لترينيّ وأنا أعجن
ومن يومها ورائحة الخبز الطازجِ
تثير فيها الغثيان -
“خِسَّـة “

- ثلـآثوِن عآمًآ قضآهآ خائفاً من آلمَوت
بمَرض خطِير يصيبه ، يتحاشى تذوّق كَل
مآ قيل عِنه أنه مسرِطن ، لكَنه مات
بحادث سيارة . ،
“ قـــدر “

قال للقاضي : لماذا أسجن يوِمين بلا ذنبُ . ،
رد القاضي : زدتها آلآن شهِرين . .
قال : لم رد : وأصَبحت سنتين .
فـ نصحه الجندي بالعودة بعَد أن يصَفوِ
مِزاج القاضي -
“ ظلـــم

ركَب سيارته الرسمية بعد شرائه عقدًا -
لأبنته بربع مليون ، بينما كآن سائقه يتحدِث
في الجوال قائلا : يا ولديّ تسلف مَن
آلدكآن إلىّ أن يفرجها آللّه
“ لآ إنسانية

رآه فأستقبله بابتسامة و بترحَيب و حفاوة .
ولما ذهبَ ألتفت إلىّ صَديقه وقال :
مَن الذي أتىّ به إلىّ هنآ . ،
كمِ أكره رؤية هذا الرجل . ،
“ نفـاق “

توِسدت دمعتها ونامت ، التحفت احزانها
المتشابكه ولمَلمت أطراف صوِرة
محَطمة ولمِ يحترمها يَوماً ، فقطِ لأنها
مرأة وهوِ ذكر يحَمل جينات التفوق -
“ دنـاءة

- وجدِت أحمَر شفاهها مكَسور -
استشاطت غضبًا فضربَت أبنتها آلتيّ
وجدِت يديها ملطخة به ، خرِجت لتجدِ
أنها رسمَت به قلباً على بابها ،
وكُتب بجانبه : أحبك مآمآ -
“ براءة “

- كَآن يَصرخ فيّ وجه ابنه . .
و يطالبه بالسكوت .
ليستكَمل قراءة كتاب ﺑ عنوانه
[ كَيف تمتلكً قلبَ ابنك ] .
“ تناقض “
تقبلوا تحياتي
'vr hgfhf th[hf lk hg'hvr
|