الأسم:حمود بن عثمآن بن حمودالخضر
وُلد في دولة الكويت عآم 1989م..
يبلغ من العمر: 21 سنهـ
تخرج في هذآ العآم 2010 من قسم إعلآم..
وهو من أصل سعودي وبالتحديد من منطقة القصيم وعلى الأخص
من مدينة بريده,
ولظروف ألمت بعآئلتهـ قديماً قآموآ بالنزوح إلى دولة الكويت,
فإستقروآ هُنآك وأخذوآ الجنسيهـ الكويتيهـ وعآشوآ بقية
حيآتهم في دولة الكويت..
قضى حيآته مع أب ودي وحكيم ومتعلم,والده
الدكنور:عثمآن الخضر هو أستاذ في علم النفس ,
وحصل على درجة الدكتورآه من بريطانيا العظمى ،
حيثُ قضى مُنشدنآ مُعظم طفولته هُنآك..
والدتهـ الأستآذهـ:هُدى الدهيشي تتميز بودية التعآمل مع الأخرين ، شخصيه مبدعه, يُحب دائماً الجري حولها والإستمآع إلى نصيحتها المؤثره التي تلمِسُ إحتيآجآتهـ ,
حيثُ أنها تدفعهـ دآئماً إلى الأمآم من أجل تحقيق أهدآفهـ ،
ولهو نفوذ كبير ولشرف عظيم والدعم طوال حياته
يأتيهـ من وآلديهـ..
لدى منشدنآ شقيق يُدعى طلآل وشقيقتآن فقط..
يُعطي دائماً اهتماماً كبيراً للجمآل والفن , فيشعر
أنه مدمن على أي شيء جميل في هذا العآلم..
هذا هو السبب في أنه عندما ينظر إلى مصلحة بلده ؛ينظر إلى أن النشيد واللحن العذب يأتي أولاً..
فبنظرهـ أن الناس الذكية هي تلك التي تنفذ كل ما لديهم
إمكانات في شيء مفيد لهم ولوطنهم ومجتمعهم..
أنعم الله عليه بصوت جميل وموهبة كبيرة..
ولقد بذل جُهده منذ كان عمره عشر سنوات من
العمر لتحسين مهاراته والمسآهمة بشيئاً مفيداً لهذا العالم..
إكتشف موهبته أحد أخوآله وهو المنشد:أحمد الدهيشي الذي كان بالفعل فنان معروف..
وتابع له في إستوديوهآت وشآهد كل خطوة قآم
بها وللعلم كآن مع الكورآل.. فشآهد الطريقة التي كُتبت
فيهآ القصآئد ، وإعدآد الإيقآع ، وتجميع الغنآء ، والأدآء على
خشبة المسرح..
فتعلم من خبرته الكثير ، مما أدى إلى الحد من الخطوات
لفشله بل كآن سبب رئيسي لنجآحه بعد ذلك ،
وكان لديه العديد من العروض من الفنآنين الآخرين للإنضمآم
إليهم في ألبومآتهم. و لم يُفوت أي فرصة ،
وقدم في نهآية المطآف جهده للغنآء أفضل مآ عنده من قدرآت.
وكانت الاختبارآت لـِ لقائه الأول ناجحه جداً ،
الحمد لله ،وردود الفعل الإيجآبية من الجمهور كانت
وستظل دائماً مصدر إلهآم لمنشدنآ لتحسين قدرآتهـ ،
وللمساهمة في تطوير أدآئه أكثر وأكثر.
أول مشاركة لهـ كمنشد رئيسي كانت في شريط ( يا رجائي الأول ) ، وهذا الألبوم يعتبره المنشد قفزةً في مشوارهـ في الإنشاد ،
وشارك في هذا الشريط في نشيدة ( أمي فلسطين ) والتي
انتشرت انتشاراً كبيراً في الوطن العربي
وحققت ضجه لم تكن مسبوقهـ من قبل ، ولم يكُن المنشد
يتوقع بأن تصل إلى ما وصلت إليه النشيدة وهو في وقتها
مبتدئ في الإنشاد ،
لكنهـ فضل الله سبحانه وتعالى أولاً و أخيراً.ومن انآشيده ايضاً: