انا ومذهبي والحقيقة. هام جداً 2013 2014 2015
- - - - - - -
www.dream-cafeh.net
- - - - - - -
انا ومذهبي والحقيقة. هام جداً
حصريا على دريم كافيه
2013 - 2014 - 2015 - 2016
*السنة والشيعة والعلمانية واليهودية والمسيحية والبوذية والشيوعية ...الخ . تبقى في النهاية افكار خلقها غيرك وانت تدافع عنها ، فلماذا لاتخلق انت فكرتك بنفسك وتدافع عنها..انا كشخص مسلم لا أؤمن أن الحقيقة الخالصة لدى أياً من هؤلاء ، ولا أؤمن أن الحقيقة ممكن أن تأتيني بنفسها مغلفة بداخل صندوق مختوم بختم السنة او الشيعة او المسيحية او العلمانية ..الخ. ولا أؤمن أن الله من الممكن ان يكون مع السنة او مع الشيعة او مع المسيحيين او اليهود. كون الذي خلق 8 مليار انسان في العالم من المستحيل أن يقف بجانب بضعة ملايين منهم وإن كانت الحقيقة ستأتي جاهزة كاملة مكملة ألى الانسان عبر مذهب معين وحسب حظة في البيئة والمجتمع الذي ولد فيه ، لما خلق لي الله عقل . ولما كانت الدنيا اختبار . ولما كان هناك أي فرق بيني وبين الوثنيين الذين ورثوا اعتقادهم من ابائهم. لكن بالمقابل أؤمن بإن الحقيقة مجزءة ومفككة كل جزء منها يكمن لدى معتقد فكر معين لدى الانسان ، واختبار الانسان المؤمن واولي الالباب هو أن يبحثوا عن الحقيقة ويستهلكوا الجهد للوصول اليها. ويجمعوها تماماً كلعبة الأطفال . واكبر دليل على هذا هو قول النبي صلى الله علية وسلم ( الحكمة ضالة المؤمن أنى وجدها فعلية بها) ..يقول المفكر الصوفي جوردين ماكسويل أن صديقة قال لة ( دائماً ثق بالشخص الذي يبحث عن الحقيقة ،لاتثق بالشخص الذي وجدها) والنقطة من وراء كلامة هو أن الحقيقة الخالصة المطلقة هي بعيدة كل البعد من أن يمتلكها جماعة معينة من البشر وبعيدة كل البعد من أن يفهمها الإنسان ويستوعبها عقلة المحدود. وايضاً يعلمنا القران ( وما أؤتيتم من العلم الا قليلا) والرسالة هنا من الإسلام تؤكد أن الله لم يعطي الانسان الحقيقة الخالصة المقدسة لكن حكمة وجودة هي البحث عنها..أنا أعلم أني قد أهاجم من اتباع المذاهب والجماعات والافكار لكن أريد أن اشارككم بما قالة "مانلي بالمر هال" وهو باحث ومفكر في شؤون أسرار الحركة الماسونية والجماعات السرية قال ( أذا أستطعت وبعبقرية أن تشرح لمجموعة من الناس أي شيء عن الله وبحيث أن كل من سمعك ،فهذا يثبت أنك لم تعلم شيئاً عن الله. لإن الاله الذي عقلك يستطيع أن يفهمة ويستوعبة من المستحيل أن يكون الله الذي خلق الكون).عندما كنت صغيراً كنت أسمع أن المسلمين فقط سيدخلون الجنة وكل من دونهم سيدخلون النار ، وهنا بدأت تتسلل لي الفكرة ،مع المعرفة بإن المسلمين هم مليار بداخل 8 مليار من سكان العالم . والفكرة هي أن مسألة الجنة والنار تظل في النهاية مسألة حظ "فلس وطير" فأين ماولد الإنسان وكان حظة يقنعة مجتمعة بالفكرة ثم اما يذهب للجنة أو النار.للأسف الشديد فإن البشر كلهم لايستهلكون الجهد في البحث عن الحقيقة ، بل أنهم يعتقدوا بمن وجدها وأحياناً يجعلوا منة إله ،القليل منهم من ينفتح على الغير يبحث عن الحقيقة بين كل افكار واعتقادات البشرية كون الانسان نموذج الهي . هذه هي قاعدة توازن الكون فلو كان أي مذهب لايمتلك ذرة من الصواب لما كان موجوداً ولو كان أي مذهب لايمتلك جزء من الخطأ لما كان موجوداً. ففي الكون إن كان الانسان يتفكر كما امره الله امثلة كثيرة فلن توجد الذرة إن خلت من احدى الشحنات السالبة او الموجبة ،ولما وجدت المجرة كذلك والإنسان والروح والعقل ....الخ .(ملاحظة: المقالة كانت أفضل من هذا بكثير جداً لو لم ينقطع التيار الكهربائي).............................أرجوا منكم قرائة ممعنة الى نهاية الموضوع ، وتعليقات حول الموضوع بعيدة عن التشكيك في ديني والخروج عن الموضوع.*
السنة والشيعة والعلمانية واليهودية والمسيحية والبوذية والشيوعية ...الخ . تبقى في النهاية افكار خلقها غيرك وانت تدافع عنها ، فلماذا لاتخلق انت فكرتك بنفسك وتدافع عنها.
.
انا كشخص مسلم لا أؤمن أن الحقيقة الخالصة لدى أياً من هؤلاء ، ولا أؤمن أن الحقيقة ممكن أن تأتيني بنفسها مغلفة بداخل صندوق مختوم بختم السنة او الشيعة او المسيحية او العلمانية ..الخ. ولا أؤمن أن الله من الممكن ان يكون مع السنة او مع الشيعة او مع المسيحيين او اليهود. كون الذي خلق 8 مليار انسان في العالم من المستحيل أن يقف بجانب بضعة ملايين منهم وإن كانت الحقيقة ستأتي جاهزة كاملة مكملة ألى الانسان عبر مذهب معين وحسب حظة في البيئة والمجتمع الذي ولد فيه ، لما خلق لي الله عقل . ولما كانت الدنيا اختبار . ولما كان هناك أي فرق بيني وبين الوثنيين الذين ورثوا اعتقادهم من ابائهم. لكن بالمقابل أؤمن بإن الحقيقة مجزءة ومفككة كل جزء منها يكمن لدى معتقد فكر معين لدى الانسان ، واختبار الانسان المؤمن واولي الالباب هو أن يبحثوا عن الحقيقة ويستهلكوا الجهد للوصول اليها. ويجمعوها تماماً كلعبة الأطفال . واكبر دليل على هذا هو قول النبي صلى الله علية وسلم ( الحكمة ضالة المؤمن أنى وجدها فعلية بها) .
.
يقول المفكر الصوفي جوردين ماكسويل أن صديقة قال لة ( دائماً ثق بالشخص الذي يبحث عن الحقيقة ،لاتثق بالشخص الذي وجدها) والنقطة من وراء كلامة هو أن الحقيقة الخالصة المطلقة هي بعيدة كل البعد من أن يمتلكها جماعة معينة من البشر وبعيدة كل البعد من أن يفهمها الإنسان ويستوعبها عقلة المحدود. وايضاً يعلمنا القران ( وما أؤتيتم من العلم الا قليلا) والرسالة هنا من الإسلام تؤكد أن الله لم يعطي الانسان الحقيقة الخالصة المقدسة لكن حكمة وجودة هي البحث عنها.
.
أنا أعلم أني قد أهاجم من اتباع المذاهب والجماعات والافكار لكن أريد أن اشارككم بما قالة "مانلي بالمر هال" وهو باحث ومفكر في شؤون أسرار الحركة الماسونية والجماعات السرية قال ( أذا أستطعت وبعبقرية أن تشرح لمجموعة من الناس أي شيء عن الله وبحيث أن كل من سمعك ،فهذا يثبت أنك لم تعلم شيئاً عن الله. لإن الاله الذي عقلك يستطيع أن يفهمة ويستوعبة من المستحيل أن يكون الله الذي خلق الكون)
.
عندما كنت صغيراً كنت أسمع أن المسلمين فقط سيدخلون الجنة وكل من دونهم سيدخلون النار ، وهنا بدأت تتسلل لي الفكرة ،مع المعرفة بإن المسلمين هم مليار بداخل 8 مليار من سكان العالم . والفكرة هي أن مسألة الجنة والنار تظل في النهاية مسألة حظ "فلس وطير" فأين ماولد الإنسان وكان حظة يقنعة مجتمعة بالفكرة ثم اما يذهب للجنة أو النار.
للأسف الشديد فإن البشر كلهم لايستهلكون الجهد في البحث عن الحقيقة ، بل أنهم يعتقدوا بمن وجدها وأحياناً يجعلوا منة إله ،القليل منهم من ينفتح على الغير يبحث عن الحقيقة بين كل افكار واعتقادات البشرية كون الانسان نموذج الهي .
هذه هي قاعدة توازن الكون فلو كان أي مذهب لايمتلك ذرة من الصواب لما كان موجوداً ولو كان أي مذهب لايمتلك جزء من الخطأ لما كان موجوداً. ففي الكون إن كان الانسان يتفكر كما امره الله امثلة كثيرة فلن توجد الذرة إن خلت من احدى الشحنات السالبة او الموجبة ،ولما وجدت المجرة كذلك والإنسان والروح والعقل ....الخ .
(ملاحظة: المقالة كانت أفضل من هذا بكثير جداً لو لم ينقطع التيار الكهربائي)
.............................
أرجوا منكم قرائة ممعنة الى نهاية الموضوع ، وتعليقات حول الموضوع بعيدة عن التشكيك في ديني والخروج عن الموضوع.
2013 - 2014 - 2015 - 2016
hkh ,l`ifd ,hgprdrm> ihl []hW 2013 2014 2015
|
03-08-2014, 10:20 PM
شكر
اعجاب
العرض المتطور
