لربما هي الخاتمة ما وراء الحاضر 2013 2014 2015
- - - - - - -
www.dream-cafeh.net
- - - - - - -
لربما هي الخاتمة ما وراء الحاضر
حصريا على دريم كافيه
2013 - 2014 - 2015 - 2016
حدثنا (ج - ب ) الخراساني الساساني عن ( j – n ) الرومي الروماني عن هافال الكوردستاني قال :أن لــ ( خاتمة ما وراء الحاضر ) عدة مخطوطات متفرقة في المعمورة .لكنما لم يُعثر لحد الان خريف ( 2091م ) إلا على نسختين في مكتبات العراق والشامبينهما ائتلاف واختلاف ملحوظان .. الدقة وسلامة اللغة ، المظهر ، والأناقة في الرسمأما الجودة فلا بأس بهما ، اوراق الاولى افرنجية والثانية محلية بغلاف من جلد متينأسطرها مستقيمة قليلة الاخطاء ( املائيا )رغم أن بعض المواضع ممحوة عن قصد وبعضها واضحة الشطب عن قصد ايضاعدة أسطر بكلمات محدودة بخط حسن إلا في مواضع قليلةمع بعض الاضطرابات في ترتيب الجمل والعباراتلعلها تصلح للنشر الكتروني لاحقا ( 0003 م )على صفحات مواقع الشعر العربستانيلربما تحدث المفاجأة يوما او مفاجآت ويُعثر على نسخةٍ اخرى او أكثرأو ربما كلهافتتضح معالم القصيدةوتتضح معها معالم العالم والتاريخوفي ما يلي بعض من المتن لـــ ( لخاتمة ما ..... )هل ثمة من يقرؤني هل ثمة قادمٍ من المستقبل .. يزهق قصيدتيهيهات هيهاتفيا لها من صرخةٍكعويل الشعوبفي مستنقعات الدماءوفي حقول الجماجم والعظام ها هي ذاكرتي تختلس المستقبل تارةوتعود مسرعة الى اسفاراي المطمورةأتأرجح بقشة الاوهاموالوعود بكل فضائحها .. كالحشرات تلسعحيثما الكلاب تسيروالقافلة تنبح .......!عذرا ألف ألف ولا مناص من الاعتذار المرير مراراإذ الشعارير تتخنجر في الارواح اللاهبةأولم تهمس مرارامن يجرؤ أن يعاتب الطواويسوهي تركب سيارات متخمة او مفخخة وتفتش في البروتوكولاتوفي أقبية الـــ UN/حين رأيتُ الناسقد وجدت ضالتها في الموتكــ أأمن ملاذ ..للهروب من الخوف والجوعهرعتُ راحلا صوب منابع الالموالشك يراودني .. متسائلاكيف تستقيم المعادلة أولم يمت ابن سلول !!!؟إذاً من ذاك الذي تفتح له أبواب كل شيءالسيارات ، الاروقة ، البنوك ، المطاراتبل حتى أبواب المضاجعأولم يُقتل مسيلمة الكذاب !!!؟إذا من صاحب العمامة ذاكوهو يترقب ويرقبلا يكاد يراه ويجالسه إلا المقربونوازداد شكي .. حين رأيت ثمارا يانعةقُطفت بيدٍ تخطب مجازاعجبا ...!أولم يمت الحَّجاج الثقفي !!!؟إذا من ذاك الذي يقطف الثمار اليانعةوحوله من يمرق كالسهم ومن هو غارق في أحلامه السفهصرخت بأعلى صوتيأيها الناس ...لقد عاد الحجاجوهو ينتظر المنافق والكذابليشكلوا الحلفويعلنوا الحرب من جديدفما لقيت غير صدى صوتييتهمني بالجنونتركتُ تلك الارض ضاربا الاسفار من جديدلعلي أجد هناك ... ثمة من يسمع صوتي المبحوحويصدقني ثم يعيد المعادلةوإذا بشيخٍ كقطعة من نوريجذبني إليه الحب ، وأحلام الجسد الواحدتمنيته يوقفنيويخاطبني يا بني .. انت تضرب على غير هدىالطريق هنا ...يقودك الى الألم الابديقد تجد من يشاركك الحنق لكنه سيطرح عنك كل أملفعد من المجاهيلالى وردة احلامك وأزهار مُحاربيكلتلك المخطوطة ... بقية شعرية انتظروها إن شئتم أو بالأحرى سأنتظر ريثما تصلح للنشر الالكتروني فقد قال الراوي ان هذه القصيدة تكتم الانفاس ولا تكشف الحقيقة لقد نهبوا بدايتها المخرومة ففرت نهايتها المفقودة ومن يدري .. قد تعود من المستقبل خاصرتها المطعونة هافالما بين القبل والبعد من الــ آنهمسه : هي لك وإليك استاذي الحبيب ( جلال )
حدثنا (ج - ب ) الخراساني الساساني عن ( j – n ) الرومي الروماني
عن هافال الكوردستاني قال :
أن لــ ( خاتمة ما وراء الحاضر ) عدة مخطوطات متفرقة في المعمورة .
لكنما لم يُعثر لحد الان خريف ( 2091م ) إلا على نسختين في مكتبات العراق والشام
بينهما ائتلاف واختلاف ملحوظان .. الدقة وسلامة اللغة ، المظهر ، والأناقة في الرسم
أما الجودة فلا بأس بهما ، اوراق الاولى افرنجية والثانية محلية بغلاف من جلد متين
أسطرها مستقيمة قليلة الاخطاء ( املائيا )
رغم أن بعض المواضع ممحوة عن قصد
وبعضها واضحة الشطب عن قصد ايضا
عدة أسطر بكلمات محدودة بخط حسن إلا في مواضع قليلة
مع بعض الاضطرابات في ترتيب الجمل والعبارات
لعلها تصلح للنشر الكتروني لاحقا ( 0003 م )
على صفحات مواقع الشعر العربستاني
لربما تحدث المفاجأة يوما او مفاجآت
ويُعثر على نسخةٍ اخرى او أكثر
أو ربما كلها
فتتضح معالم القصيدة
وتتضح معها معالم العالم والتاريخ
وفي ما يلي بعض من المتن لـــ ( لخاتمة ما ..... )
هل ثمة من يقرؤني
هل ثمة قادمٍ من المستقبل .. يزهق قصيدتي
هيهات هيهات
فيا لها من صرخةٍ
كعويل الشعوب
في مستنقعات الدماء
وفي حقول الجماجم والعظام
ها هي ذاكرتي تختلس المستقبل تارة
وتعود مسرعة الى اسفاراي المطمورة
أتأرجح بقشة الاوهام
والوعود بكل فضائحها .. كالحشرات تلسع
حيثما الكلاب تسير
والقافلة تنبح .......!
عذرا ألف ألف
ولا مناص من الاعتذار المرير مرارا
إذ الشعارير تتخنجر في الارواح اللاهبة
أولم تهمس مرارا
من يجرؤ أن يعاتب الطواويس
وهي تركب سيارات متخمة
او مفخخة
وتفتش في البروتوكولات
وفي أقبية الـــ UN
/
حين رأيتُ الناس
قد وجدت ضالتها في الموت
كــ أأمن ملاذ ..
للهروب من الخوف والجوع
هرعتُ راحلا صوب منابع الالم
والشك يراودني .. متسائلا
كيف تستقيم المعادلة
أولم يمت ابن سلول !!!؟
إذاً من ذاك الذي تفتح له أبواب كل شيء
السيارات ، الاروقة ، البنوك ، المطارات
بل حتى أبواب المضاجع
أولم يُقتل مسيلمة الكذاب !!!؟
إذا من صاحب العمامة ذاك
وهو يترقب ويرقب
لا يكاد يراه ويجالسه إلا المقربون
وازداد شكي ..
حين رأيت ثمارا يانعة
قُطفت بيدٍ تخطب مجازا
عجبا ...!
أولم يمت الحَّجاج الثقفي !!!؟
إذا من ذاك الذي يقطف الثمار اليانعة
وحوله من يمرق كالسهم
ومن هو غارق في أحلامه السفه
صرخت بأعلى صوتي
أيها الناس ...
لقد عاد الحجاج
وهو ينتظر المنافق والكذاب
ليشكلوا الحلف
ويعلنوا الحرب من جديد
فما لقيت غير صدى صوتي
يتهمني بالجنون
تركتُ تلك الارض ضاربا الاسفار من جديد
لعلي أجد هناك ... ثمة من يسمع صوتي المبحوح
ويصدقني ثم يعيد المعادلة
وإذا بشيخٍ كقطعة من نور
يجذبني إليه الحب ، وأحلام الجسد الواحد
تمنيته يوقفني
ويخاطبني
يا بني .. انت تضرب على غير هدى
الطريق هنا ...
يقودك الى الألم الابدي
قد تجد من يشاركك الحنق
لكنه سيطرح عنك كل
أمل
فعد من المجاهيل
الى وردة احلامك وأزهار مُحاربيك
لتلك المخطوطة ... بقية شعرية
انتظروها إن شئتم
أو بالأحرى سأنتظر
ريثما تصلح للنشر الالكتروني
فقد قال الراوي
ان هذه القصيدة تكتم الانفاس ولا تكشف الحقيقة
لقد نهبوا بدايتها المخرومة ففرت نهايتها المفقودة
ومن يدري .. قد تعود من المستقبل خاصرتها المطعونة
هافال
ما بين القبل والبعد من الــ آن
همسه : هي لك وإليك استاذي الحبيب ( جلال )
2013 - 2014 - 2015 - 2016
gvflh id hgohjlm lh ,vhx hgphqv 2013 2014 2015
|